الموضوع: حب وغصة
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-25-2013, 04:38 PM
المشاركة 12
راما فهد
رشة عطر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لا أريد أن أتطرق للبناء والوحدات وما إلى ذلك
لأني بصدد كتابة قراءة نقدية، عن بوحك أيتها الندية، ضمن نصوص أخرى من أهل منابر الأكارم.
لكني وددت أن أقف على الخاتمة / الضربة، وعلى اللغة الشعرية التي رُسِم بها النص.
فكلنا يدري أن القفلة أو الصعقة، هي من أسباب نجاح القصة القصيرة جداً.. لكنها أيضا هي دعامة مهمة من دعامات رصانة القصة القصيرة.
وهنا فوجئت بخاتمة، لايجيدها إلا محترف.. حيث أحبطت توقعاتي الأولى التي تكونت أثناء القراءة.. إذ توقعت أن تكون الخاتمة، أنه (البطل) شاب لعوب أو شيء من هذا القبيل.
أما اللغة، وهي من أهم أدوات الكاتب، وأقصد باللغة هنا، ألإنشاء، والتكثيف، والشاعرية.
فالنص حافل بلغة تضمنت كل هذا، وأكثر.
ولي عودة في القراءة الدراسية، وسأتناولكِ أنموذجاً للكتابة الحديثة، المنضوية تحت لواء الواقعية.
محبتي واحترامي.
الأنيق المتألق عمر مصلح
رأيك بالتأكيد يهمني ويسعدني...ويشحذ قلمي..بحيث اصعد به..واسمو

سيدي هذا موقف إنساني يمس ويتعلق بفئة لا حول لها ولا قوة ...رب العالمين هو وحده اعلم بسرهم وسريرتهم
هم فئة يعيشون بين الأسوياء وما هم ك مثلهم
ذوي الإحتياجات الخاصة لها حقوق وواجبات ..ومتتطلبات قد لا تتوفر في معظم الدول العربية
اعتبرهم أكثر فئة ظُلمت ...

تحليلك للنصوص تبهرني
لك من الروح جورية
ممتنة لك