قالت مولاتى : هذا القلب الذي أحمله بين ضلوعى قسما لا يحمل سواكَ فاحملهُ !! قلت : سأحمله سأعشقه أكثر سأكون على جفون بصيرته سأضعه في سويدائي ياسويدائي لأكون جديرا بحمله بين الجوانح ولن اكون الا لك انت يامانحتى لحظة الحنين يانازعة من روحى الأنين والأيام بيننا ياسابحة في الوتين