وآه يا أنت الا تدرين انى لا اعشق فنجان القهوة الا من مقلتيك ياساكنة في الفؤاد حنانيك وهل هناك ملاذ لأي منا الا جناحيك فدعينى غافيا لا توقظينى الا بعدما تغزلي لي القصيد وتقولين بعدها لبيك وسعديك !1