الموضوع: من أجل عيونك .
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2013, 11:32 PM
المشاركة 11
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
روح السفر تدب في عروقه يغريه السفر لأجل السفر والآن بات له سبب وجيه كي يغادر فتعلقه بالسفر الآن يشبه رحلة الحب العذري وفي ختام القصة نبقى أمام عدة تساؤلات ردة فعلها هل ستطلب منه أن يذهب معها ؟ أم ستتركه يهيم بحثا عنها؟ كما أنني أجد بعض الرمزية في القصة فلربما تكون الفتاة رمزا للسفر أو للهدف وقد أضاعه راقت لي القصة بكل ما فيها من سلاسة افكار ولغة عربية سليمة.
لكنني توقفت أمام الفعل رمق فالرمق عادة يكون مصحوبا بشيء من الازدراء فهل كانت ترمقه نظرة استغرابية او ما نوع هذه الرمقة؟
عذرا للإطالة فقصتك جميلة وتسمح للقارئ أن يستشف منها ما يشاء
كامل احترامي وتقديري



مربا بالأستاذة رولا يحيى

شكرا على هذا الإغناء و الإثراء للنص

قيم تعليقك و إضافتك

شكرا لك و سأنتظرك على الدوام في مشاركاتي ليستفيد الجميع من إضافاتك .