عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2013, 03:16 PM
المشاركة 5
آية أحمد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
نصائح بليغة وجميلة جعلتنا نسبح في هالة نورانية
من الحبّ الذي تتوق له كل نفس، قبل أن تفصلنا صورة الفتاة
المولية بظهرها لهذه المعاني-وأظنها تشاطرك الرأي بأن للحب أنياب-
في حين لا أشاطرك ها هنا إلا التذوق لجمال الصياغة أما المعنى
فأراه ينأى بالقلب بعيدا لأن الحب هو الحب، بكل ما يحمل من معانٍ
سامية،فإذا صارت له أنيابا فعلى الدنيا السلام.

أنصحك عزيزتي أن تعوضي هذا الحب الغريب بحب الله
فوحده سيملأ ركن الملل في قلبك.

دمت متألقة.
تحياتي