هكذا قصص الحب المحبطة في زمن اللا مبالاه وكأنها كانت مشاعر من ورق عزفها الحلم على الوتر كصوت مر فلم يبق له أثر وتبقي الأحلام رغم ما أصابها كعش طير على أغصان الشجر !!