عرض مشاركة واحدة
قديم 04-17-2013, 10:13 PM
المشاركة 1088
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
°l||l°الذينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الْأَلْبَابِ°l||l°
إن طبيعة من جمع بين الكرم والحكمة ؛ عدم إظهار المنة على من ينعم عليه .
ولكن الله تعالى - وهو أكرم الأكرمين وأحكم الحكماء - يذكر عباده بنعمه في مختلف الحقول ،
ليكون ذلك باعثا على العودة إليه - وفاء لجميله على العباد - فإن النفوس جبلت على حب من أحسن إليها، وبغض من أساء إليها .
فكيف إذا كان الإحسان هو عبارة عن نعمة الوجود ، وما يستتبعها من النعم التي لا تعد ولا تحصى ؟.
عاشق العراق
17 - 4 - 2013
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


معكم ألتقي ............ بكم أرتقي