[tabletext="width:70%;background-color:orange;border:10px double indigo;"] أنتظرها على دهاليز أشواك لساعة القلق كعاشق طال به الأرق يمتشق لهفة اللقاء لإزيح خصلات الليل عن جبين الشوق أتخيل يدها تغفو بين يديَّ فتلد وقد جاءها المخاض عطرها ودفئها بين يديَّ فأتوسد مقلتيها أترك فيهما اخضرار عينىَّ وأخاطبها فيأتى صوتي كوردة تفتحت في التو واللحظة !! لكنها بعد لم تأتِ فأعاود الرجوع الى مدينة حزنى !![/tabletext]