وطاب يومك وليلك أستاذى / حميد الشيخ صالح لم أكن في قلبها يانقاء كنت في قلبك أنت !! وتعجبت كيف لمن قلبه بهذا الوفاء أن تعانده تلك الهيفاء فتخيلتها تجيبك بما أجبتك به كن بخير لأجلى وأجلها واسلم معها من كل سوء