°l||l° الذينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الْأَلْبَابِ °l||l° إن الوهم بروافده العديدة ، من موجبات شحن الباطن بكم كبير من الصور الباطنية ، التي لا تلامس اليقين أبداً . ومن هنا أمرنا القرآن بعدم اتباع الظن ، وما ليس لنا به علم . وإننا مسؤولون عما نحققه، نتيجة لتصديق الأوهام ، والظنون الباطلة . حميد عاشق العراق 24 - 1 - 2013