عرض مشاركة واحدة
قديم 01-20-2013, 04:02 PM
المشاركة 360
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
غونتر غراس
(بالألمانية: Günter Grass) ولد في 16 أكتوبر1927 في مدينة دانتسيغ (ضمت إلى بولندا بعد الحرب العالمية التانية). شارك غونتر غراس سنة 1944 في الحرب العالمية الثانية كمساعد في سلاح الطيران الألماني. وبعد انتهاء الحرب وقع سنة 1946 في أسر القوات الأمريكية إلى أن أطلق سراحه في نفس السنة. يعد غونتر غراس أحد أهم الأدباء الألمان في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية, حاز على جائزة نوبل للآداب سنة 1999. وهو يعيش اليوم بالقرب من مدينة لوبيك في شمال ألمانيا.

دراسته الأكاديمية</SPAN>

درس غونتر غراس فن النحت في مدينة دوسلدورف الألمانية لمدة سنتين (1947ـ 1948) ثم أتم دراسته الجامعية في مجمع الفنون في دوسلدورف وجامعة برلين (1946ـ 1956) حيث أكمل دراسته العليا في جامعة برلين للفنون لغاية سنة 1956.
مسيرته الأدبية والكتابية</SPAN>

نالت روايته الطبل والصفيح Die Blechtrommel شهرة عالمية كبيرة وترجم هذا العمل الادبي إلى لغات عالمية كثيرة من بينها العربية أيضا. وهذه الرواية هي جزء من ثلاثيته المعروفة بـ "ثلاثية داينتسيغ"Danziger Trilogie وتضم أيضا الروايتين "القط والفأر" Katz und Maus (1961) و"سنوات الكلاب"Hundejahre (1963) ومن رواياته المشهورة هناك أيضا "مئويتي" Mein Jahrhundert (1999) و"مشية السرطان"Im Krebsgang (2002).
حصل غراس في سنة 1999 على جائزة نوبل للآداب عن دوره في إثراء الأدب العالمي وخصوصا في ثلاثيته الشهيرة "ثلاثية داينتسيغ" بالإضافة إلى جوائز محلية كثيرة منها جائزة كارل فون اوسيتسكي Carl von Ossietzky سنة 1967 وجائزة الأدب من قبل مجمع بافاريا للعلوم والفنون سنة 1994.وفي سنة 2005 حصل على شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة برلين.
ما ينبغي أن يقال</SPAN>

تعرض في أبريل 2012 إلى موجة انتقادات بعد نشره لقصيدة نثرية بعنوان «ما ينبغي أن يقال» (بالألمانية: Was gesagt werden mu&szlig;) قال فيها[1] أن إسرائيل من خلال تحضيراتها لضرب المنشآت النووية في إيران تمثل تهديداً للسلام العالمي، ولدرء هذا التحديد يجب التكلم الآن، وأنه سئم من نفاق الغرب فيما يتعلق بإسرائيل، وأهوال النازية ليست ذريعة للصمت.[2] وانتقد بلده ألمانيا على بيع غواصات يمكن تجهيزها بأسلحة نووية إلى إسرائيل، وشنت وسائل الإعلام الألمانية، مثل دي فيلت ودير شبيغل، حملة عليه تتهمه بمعاداة السامية مذكِّرةً بأنه خدم في شبابه في قوات إس إس.[3] وقد طرح غراس في قصيدته أن إيران وإسرائيل كليهما يجب أن تخضعا لرقابة دولية على أسلحتهما النووية.[4]
فيما يلي لائحة لأهم كتاباته الادبية:
الكتابات السردية
  • ثلاثية داينتسيغ Danziger Trilogie
  1. الطبل والصفيح Die Blechtrommel (1959)
  2. القط والفأر Katz und Maus (1961
  3. سنوات الكلاب Hundejahre (1963
  • تخدير جزئي &Ouml;rtlich bet&auml;ubt (1969
  • اللقاء في تيلكتي Das Treffen in Telgte 1979
  • الفأرة Die R&auml;ttin (1986)
  • مئويتي Mein Jahrhundert 1999
  • مشية السرطان Im Krebsgang 2002
  • الرقصات الأخيرة Letzte T&auml;nze 2003
مسرحيات</SPAN>
  • الطهاة الاشرار Die b&ouml;sen K&ouml;che 1956
  • الفيضان Hochwasser 1957
كتابات شعرية</SPAN>
  • (Die Vorzüge der Windhühner (1956
  • (Gleisdreieck (1960
  • (Ausgefragt (1967
  • (Gesammelte Gedichte (1971
  • (Lyrische Beute (2004
==
واضح انه ليس يتيم وهناك ما يشير الى ان والديه عاشا حين كبير في السن، لكن ظروف حياتة وهو صغير تبدو صعبة حيث انضم الى الجيش للهرب من الجو الكاثلويكي المتزمت في المنزل وهو ابن 17 سنة، وشارك في الحرب العالمية الثانية وسجن، ولم يتمكن من العودة الى مكان مولده بسبب احتلال الروس لها فظل يتيم الوطن.

يمكن القول انه مأزوم بسبب الحرب والسجن ويتم الوطن.

مأزوم.