عرض مشاركة واحدة
قديم 01-17-2013, 09:22 PM
المشاركة 315
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
by Marcel Proust, France, (1871-1922)

Remembrance of Things Past" looks back at the old social order while noting the rise of a different way of life. This boxed set contains all 12 volumes of "Remembrance of Things Past", as well as a biography of its author, Marcel Proust
==
In Search of Lost Time or Remembrance of Things Past (French: À la recherche du temps perdu) is a novel in seven volumes by Marcel Proust. His most prominent work, it is known both for its length and its theme of involuntary memory, the most famous example being the "episode of the madeleine." It gained fame in English in translations by C. K. Scott Moncrieff and Terence Kilmartin as Remembrance of Things Past, but the title In Search of Lost Time, a literal rendering of the French, has gained usage since D. J. Enright adopted it for his revised translation published in 1992.
The novel began to take shape in 1909. Proust continued to work on it until his final illness in the autumn of 1922 forced him to break off. Proust established the structure early on, but even after volumes were initially finished he kept adding new material, and edited one volume after another for publication. The last three of the seven volumes contain oversights and fragmentary or unpolished passages as they existed in draft form at the death of the author; the publication of these parts was overseen by his brother Robert.
The work was published in France between 1913 and 1927. Proust paid for the publication of the first volume (by the Grasset publishing house) after it had been turned down by leading editors who had been offered the manuscript in longhand. Many of its ideas, motifs and scenes appear in adumbrated form in Proust's unfinished novel, Jean Santeuil (1896–99), though the perspective and treatment there are different, and in his unfinished hybrid of philosophical essay and story, Contre Sainte-Beuve (1908–09). The novel had great influence on twentieth-century literature; some writers have sought to emulate it, others to parody it.
Synopsis</SPAN>

The novel recounts the experiences of the Narrator while growing up, participating in society, falling in love, and learning about art.
==

رواية * البحث عن الزمن المفقود * للكاتب: مارسيل بروست (ج2-3-4)

"البحث عن الزمن المفقود" رواية مطولة ضخمة من سبعة كتب ألفها الكاتب الفنرسي "مارسيل بروست"، يبتعث فيها السارد ماضيه بدقة تعطي للذكرى من الواقعية أكثر مما كان للأحداث نفسها. ألفه ما بين 1905 و1910.

أبصر "مارسيل بروست" النور في 10 يونيو 1871، وأعطته روايته الطويلة الموسومة بعنوان "بحثا عن الزمن الضائع" شهرة عالمية واسعة كونه أبدع فيها في تصوير الأحاسيس والمشاعر الإنسانية بدقة متناهية بحيث خلدت هذه الرواية مؤلفها بروست وجعلته في مصاف الأدباء الكبار في العالم. وتعد اليوم من أمهات الرواية الحديثة في أوربا لأنها ليست (رواية) بالمعنى الأكاديمي للاصطلاح الكلاسيكي لهذه الكلمة، وهي كذلك لا تدخل في أبجدية الاعترافات والمذكرات لأن راويها يسرد أحداثاً موضوعية تاريخية تكاد تكون معيشة وهي أيضاً لا تريد أن تكون معرضاً لكشف أسرار حياة مؤلفها، عبر قصّة لسيرته الشخصية ولذكرياته وفكره وذوقه، بل كانت معرضاً للعالم الخارجي الذي عاشه وعرفه بعمق ورسمه بقلم موغل في التحليل والتركيب. وهي ليست رواية التصوير الصادق لمجتمع من المجتمعات الباريسية قبيل الحرب العالمية الأولى وخلالها، بل على العكس هي أول رواية لم تصور (الواقع) بل صورت ضرباً من الحلم الواعي الدقيق في توصيفه، وانطوت على فترات من الزمن ينزلق بعضها في بعض ليختلط ويمتزج وينصهر في عالم الذكريات، لتقدم الرواية للقارئ نظرة جديدة للكون والوجود وتصوراً جديداً للحياة والإنسان بعد إتمام قراءتها.‏

ولقد جازف (مارسيل بروست) بحياته في سبيل تحرير هذه الرواية وأنفق على نشرها من أمواله الخاصة بعد أن رفضت دار (غاليمار) طبعها لما فيها من خروج على المألوف الروائي السائد في حينه، وكان (اندريه جيد) يومئذٍ على رأس إدارتها وهو من هو كاتباً روائياً كلاسيكياً. ويبدو أن ذلك الحدس الذي هجس بأن الرواية ستكون فناً (عالمياً) يهدف إلى أن يسيطر على الفنون الأدبية ويحسر ظلها باستعارته ميزاتها الأساسية وأدواتها التعبيرية في طريقه الآن إلى التصديق تأسيساً على القفزات الهائلة التي تطالعنا بها الرواية بشكل مستمر على خريطة الأدب العالمي بلغاته الحيَّة المنتشرة.‏

بدأ المترجم السوري إلياس بديوي، رحمه الله، ترجمة هذا العمل الروائي الكبير منذ ثمانينيات القرن الماضي، وأصدر منه ثلاثة مجلدات (الثاني والثالث والرابع)، وتوفاه الله قبل أن يتمها، وقد بدأ المشروع بدافع منه، وبدون دعم مالي من أحد، إلا الدعم المعنوي الذي قدمته الدكتورة نجاح العطار وزيرة الثقافة السورية السابقة، وبعض ممن تولوا مسئولية النشر فيها وفي مقدمتهم مثقفان كبيران، انطون مقدسي وأديب اللجمي رحمهما الله