عرض مشاركة واحدة
قديم 01-17-2013, 12:34 PM
المشاركة 296
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الكبرياء والتحيزأو الكبرياء والتحامل
[1] (بالإنجليزية: Pride and Prejudice) نشرت لاول مرة في 28 كانون الثاني / يناير 1813، هي الأكثر شهرة من روايات جين اوستن واحدة من أولى الروايات الكوميديه الرومانسيه في تاريخ الروايه.
افتتاحية خط واحد من الأكثر شهرة في الادب الإنكليزي - " حقيقة اعترف بها عالميا ،وهي كل قلب رجل يحمل حظا سعيدا ،يجب أن يريد زوجه".
كتبت اولا كبرياء والتحيز بين 1796 و 1797، في البداية دعتها جين اوستن الانطباعات الأولى، ولكن لم تنشر ابدا تحت هذا العنوان، فقد نشرت التنقيحات التالية لاول مرة في 28 كانون الثاني / يناير 1813.. مثل كل سابقاتها، والاحساس والشعور، ونورثانغير الكنيسة، فقد كتب في ستيفينتون، هامبشاير، حيث كانت تعيش اوستن في منزل كاهن الابرشيه.
كبرياء والتحيز هي قصة عاطفية عن الامراة الذكية إليزابيث بينيت والرجل الغني والمعجب بنفسه فيتزويليام دارسي. مع ان هذه الرواية تتكلم عن الحب ففي نفس الوقت تتكلم أيضا عن النظرية المعروفة، المنزلة الاجتماعية.
رواية كبرياء وتحامل من أفضل أعمال وهي الأكثر شهرة من روايات جين اوستن، وقد تحدثت فيها عن القرى الإنجليزية الصغيرة مثل تلك القرى التي عاشت فيها الكاتبة نفسها. وكان موضوع روايتها: الفرح والحزن، الأمل والخوف، النجاح والفشل في الحياة اليومية للناس مثل أولئك الناس الذين تعرفهم جين. فعائلة السيد بينيت في هذه الرواية تشبه عائلة جين اوستن نفسها في الكثير من المواضيع. وجين أوستن تشبه شخصية إليزابيث بينيت إلى حدّ كبير.[2]
تحولت هذه الرواية سينمائيا وتلفزيونيا مرات عديدة جدا عبر افلام سينمائية وافلام تلفزيونية ومسلسلات قصيرة ومسرحيات أيضا ابتدأت منذ ثلاثينات القرن الماضي وما زالت حتى آخر فيلم تم إنتاجه عام 2005 وهو الفيلم البريطاني الذي اخرجه جو وايت في تجربته السينمائية الأولى، ومن تمثيل الممثلة البريطانية كيرا نايتلي التي رشحت عن قيامها بدور شخصية اليزابيث بينيت لاوسكار أفضل ممثلة والممثل الكبير دونالد ساوثرلاند بدور الاب. والفيلم حقق بجانب الاعجاب النقدي والجماهيري اربعة ترشيحات اوسكار وستة في البافتا البريطانية وغيرها من المهرجانات والجوائز السينمائية، وربما يكون هو أفضل الأفلام التي قدمت هذه الرواية بجانب الفيلم الاميركي الذي انتج عام 1940 من إخراج روبيرت زد ليونارد مخرج فلمThe Great Ziegfeld والمرشح لاوسكارين في الإخراج في الثلاثينات، وهو من تمثيل غرير غارسون نجمة الاربعينات والممثل النجم لورانس اوليفييه [3]

==


كبرياء و تحامل:


رواية تدور حول قضية كانت بالسابق مهمة بالمجتمع , وهي " الإرث دائما يكون لـ أقرب قريب ذكر "


ولهذا كان على السيدة بينيت ان تفكر بطرق سريعة حتى تتمكن من تزويج بناتها الشابات الـ خمس
قبل وفاة والدهن .
ولحسن حظهن , تقدم شاب من عائلة ثرية يدعى السيد بينغلي , والذي كان قد أعجب بالابنة الكبرى جاين
لجمالها وحٌسن خلقها , لكن صديقه السيد دارسي لم يكن سعد بتلك العلاقة المكونة بينهما , لرفاعة مكانة
صديقه وإنحطاط مكانة جاين.
لكن إليزابيث كانت له بالمرصاد , فهي لن تسمح لاي مخلوق بالإساءة لشقيقتهآ
وبكبرياء ٍ رفضته و لم تتقرب منه .
وهكذا رحلا السيد دارسي برفقة السيد بينغلي من البلدة
مخلفين ورائهم قلوب ٍ و آهات و أحقآد ..
لكن الحظ يقرع باب عائلة بينيت مرة أخرى بعريسين جديدن هذهِ المرة
هما السيد كولينز القريب الذكر الوحيد للعائلة , و قد حضر لإختيار إحدى قريباته ِ ليتزوجهآ
بناءا ً على طلب سيدتهِ ليدي كاثرين.
و السيد ويكهآم , ضابط وسيم المظهر , ذو ماض ٍ حزين
ايهما ياترى ستقبل اليزابيث بالزواج ؟؟
وماذا عن عودة السيد دارسي
و طلبهِ الزواج منهآ ؟؟
هل ستقبل؟؟

ام ان الكبرياء سيكون الجوآب؟

==
:عقل وعاطفة:
مشردات بلا مكان او مأوى , هن فتيات عائلة داشوود

بعد وفاة والدهن , تركهن أخوهن الغير شقيق بلا أي قرش
لكنهن حاربن الصعاب وعثرن على مأوى
و حضر الحٌب ليكمل الجلسة
حين وقعت الشقيقة الوسطى ماريان بالحٌب , وسرحت برومنسية
نحو أحلام ٍ لعلها لن تتحقق .
بينما إلينور ,كانت تعسة , تحاول نسيان حٌبها الوحيد
لشخصٍ لعله لن يبادلها الشعور ذاته .
لكن للقدر يد بالامور , فقد هٌجرت ماريان وتٌركت تحاول تضميد جراحها
بينما إلينور لم تدري على أي حال ٍ تبكي
أتبكي على شقيقتها التي اختار الشخص الخطئ ؟
ام تبكي على حبها الذي ضاع , فها هو إدوارد يعلن خطوبته ٌ
على إمراءة أخرى ..
ياترى هل سيحضر الحٌب مرة أخرى؟
أم ستبقى الشقيقات يضمدن جراح الزمان ؟