°l||lالذينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الْأَلْبَابِ°l||l° إن تلقين النفس بالقوة لنيل رضا الله عز وجل ، والابتعاد عن معاصيه ، قد يكون سبباً للتوفيق الإلهي والرضا الرباني . فالباحث عن رضا الله وعن توفيقه عز وجل ، يستلزم أن يكون مراقباً لنفسه ، حريصاً على إصلاحها ، وتقويم أمره ليحظى برضا الباري في الدنيا ، وبنعيمه الجزيل في الآخرة . حميد عاشق العراق 7 - 1 - 2013