عرض مشاركة واحدة
احصائيات

الردود
4

المشاهدات
8465
 
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي


عبدالله باسودان is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
324

+التقييم
0.07

تاريخ التسجيل
Jul 2011

الاقامة

رقم العضوية
10158
10-08-2012, 07:14 PM
المشاركة 1
10-08-2012, 07:14 PM
المشاركة 1
افتراضي من أقوا فيكتور هوجو
من أقوال فيكتور هوجو
أمير الأدب الفرنسي

لا قوة كقوة الضمير ولا مجد كمجد الذكاء
ليس هناك جيش أقوى من فكرة حان وقتها.
أعظم سعادة في الدنيا أن نكون محبين
فن العمارة هي المرآة التي تنعكس عليها ثقافات الشعوب ونهضتها وتطورها
في قلبي زهرة.. لايمكن لأحد أن يقطفها
عندما تتحدث إلى امرأة.. أنصت إلى ما تقوله عينيها.
من الممكن مقاومة غزو الجيوش، ولكن ليس من الممكن مقاومة الأفكار.

وكان يصف الشرق بقوله:

الشرق عالم ساحر مشرق وهو جنة الدنيا، وهو الربيع الدائم مغمورا بوروده،
وهو الجنة الضاحكة، وأن الله وهب أرضه زهورا أكثر من سواها، وملأ سماءه
نجوما أغزر، وبث في بحاره لآلئ أوفر

تواريخ في حياة فيكتور هوجو

• في عام 1827 نشر مسرحيته التاريخية كرومويل التي استقبلت بحماس شديد وحققت نجاحا في الاوساط الفنية والأدبية.
• في عام 1831 نشرت مسرحيته ((هرناني)) ونشرت روايته الأدبية أحدب نوتردام التي أثارت الإعجاب وترجمت إلى العديد من لغات العالم.. وفي نفس العام تم تنصيبه إماما للكتاب والأدباء الرومانسيين.
• وفي عام 1862 نشرت أروع وأعظم رواياته الأدبية وهي رواية ((البؤساء))..ونشرت بعد ذلك رواية((الرجل الضاحك)).
• وفي عام 1876 اختير عضوا في مجلس الشيوخ الفرنسي..

مات هوجو، ولم يمت فما زال ذكراه خالداً بما خلده من أدب رفيع قال عنه أحد النقاد " لا أعتقد أن فرنسا تنجب هوجو آخر. . وكان يوم موته يوم الجمعة 122 ماي 1885.

اختار اسم أبو بكر تيمنا واقتداء بخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كتب أنه أبو بكر هوجو عن أبي بكر الصديق هذا المقطع في أكتوبر 1883 فقال ::
: "لا أعرف اروع ولا أعظم في تاريخ الإنسانية من هذه الأقوال التي قالها للمؤمنين حين توفي رسول الله الصديق للمؤمنين ابوبكر الصديق

أيها المؤمنون، من كان يعبدا محمدا فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت".
بالعودة إلى اأشعار فيكتور هوجو سوف نكتشف أنه كان مسلما قبل أن ينطق بالشهادتين.
فقد استلهم هوجو بعض السور والآيات القرآنية مثل سورة الزلزلة التي تبدو معانيها وتركيبتها واضحة في هذه القصيدة التي سماها آية من القرآن إذ يقول:

سوف تزلزل الأرض زلزالا شديدا
وسيقول الناس يومئذ مالها؟
وسيخرج الناس من الظل ومن قلب الأرض أفواجا
صفرا سيأتي الأموات ليروا أعمالهم
ومن يعمل شرا في وزن النملة
سوف يرونه ولن يكون الله معهم
ومن يعمل خيرا في وزن ذبابة
سوف يرونه ولن يؤثر
.



التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف ; 10-08-2012 الساعة 11:36 PM