عرض مشاركة واحدة
احصائيات

الردود
173

المشاهدات
81346
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
12,768

+التقييم
2.31

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
10-08-2012, 03:24 PM
المشاركة 1
10-08-2012, 03:24 PM
المشاركة 1
افتراضي هل تمتلك قدرة تبصرية خارقة؟ Are you psychic؟
هل تمتلك قدرة خارقة؟ Are you psychic?
أشخاص يملكون قدرات نفسية خاصة تستخدمهم اجهزة المخابرات الامريكية:
' الجاسوس النفسي'

د. محمد عبد الواحد رياض

2012-10-07 - عن القدس العربي


بينما كنت جالسا ذات مساء أمام التلفزيون أتجول بين القنوات الفضائية إذ بي أجد قناة الـ BBC الانكليزية تعلن عن برنامج يأتي خلال ساعتين بعنوان الجاسوس النفسي Psychological Spy وشدني العنوان بحكم طبيعة عملي في مجال الطب النفسي من جهة والإثارة التى يتضمنها من جهة أخرى.
وانتظرت حتى جاء البرنامج وبدأت أتابعه بكل اهتمام وتركيز أملا أن يكون محتواه مثيرا كما هو العنوان .. وقد بدأ البرنامج بالحديث عن ضابط بالجيش الأمريكي وعن تجربته الغريبة التى عاشها وما زال يعيش جزء منها في الوقت الحاضر.
وقد بدأت القصة في بداية الثمانينات .. فبينما هذا الضابط مشتركا بإحدي المناورات العسكرية في وادي الاردن إذ به يصاب برصاصة طائشة اخترقت غطاء رأسه المعدني (الخوذه) واستقرت بالقرب من عظام الرأس دون أن تختزقها ... وسرعان ما سقط هذا الضابط فاقدا للوعي .. ونقل الي اقرب وحدة لعلاجه الا انه استمر في غيبوبة نقل بعدها الي مستشفى في إحدى القواعد الأمريكية الأوروبية.
واستعاد الضابط وعيه خلال أيام قليلة واثبتت الفحوص الطبية سلامة الدماغ وعدم اختراق الرصاصة لعظام الرأس وسلامة باقي أعضاء الجسم الحيوية ومنح إجازة لمدة شهر يقضيها مع عائلته التى تعيش في إحدي الولايات الأمريكية.
انتقل البرنامج الى منزل الضابط الذى بدأ في سرد بقية الأحداث مبينا أنه عند عودته الى منزلة واثناء استمتاعه بالاجازة مع اسرته بدأ في ملاحظة بعض الظواهر الغريبة التى تحدث له والتى لم يستطع ان يفسرها لنفسه، فبينما هو جالس في حديقة المنزل إذ بأبنه الصغير يقول له بأنه كان يلعب في جراج المنزل .. فاذا بالضابط وقد شعر بحاله أشبه بدوار ويرى، - وكأنه حلم من أحلام اليقظة -، ابنه وهو يلعب بمطبخ المنزل ويتسبب في كسر بعض الصحون .. وعندما سأل الاب الابن عن حقيقة ما حدث أجاب الابن في خجل انه كان يكذب وانه كان يلعب بالمطبخ وتسبب في كسر الكثير من الصحون.
وفي مناسبة أخرى بينما زوجته في زيارة لبعض الأقارب في مدينة أخرى تبعد بعض الأميال عن مدينته إذ به تنتابه نفس حالة الدوار السابقة ليري زوجته فيما يشبه الحلم تقود سيارتها في الطريق السريع ثم إذ بها تتعطل لعدة ساعات بسبب حادث سيارة مروع على الطريق.
وعندما عادت الزوجة اذ بها تخبر الزوج بنفس ما رآه..
وتعددت الحوادث المشابهة لهذا الضابط ... وكان البرنامج يتابع حديثه متنقلا بين الأماكن الحقيقية للأحداث التى يرويها والتى تضمنت رؤية وسماع أحد الجيران في شجار مع زوجته بالتفصيل على الرغم من بعد منزل هؤلاء الجيران عن منزل الضابط .. وبدأ في الشعور بالخوف والقلق والوهم بإصابته بمرض نفسي أو عصبي وعندما قابل أحد الأطباء المتخصصين طمأنه الطبيب بأنه سليم من الناحية النفسية والعصبية وأن اختبارات رسم المخ والأشعة على الرأس كلها سليمة تماما الصحة ونصحه بالاستمرار في حياته العادية وعدم الالتفات لتلك الظواهر الغريبة.
وعاد الضابط للعمل بوحدته العسكرية بإحدى القواعد الأمريكية في أوروبا وبعد شهور قليلة وجد نفسه وقد تم نقله الى إحدى الوحدات الخاصة.
ويروى الضابط الأمريكي عن تلك الوحدة الخاصة ما يلي:- وجدت نفسي ملتحقا بوحدة قيل لى أنها تتبع المخابرات العسكرية ولم أعرف سببا واضحا لالتحاقي بتلك الوحدة أو المهام المفترض ان اقوم بها الا ان تلك التساؤلات سرعان ما اختفت حينما قابلني قائد الوحدة وهو ذو رتبة عسكرية كبيرة موضحا أنه لم يتم اختياري بالصدفة ولكن بناء على تقرير الطبيب النفسي العسكري الذى أوضح أن لدى قدرات خاصة قد يستطيع الجيش الأمريكي وجهاز الاستخبارات الأمريكية الاستفادة منها ويضيف الضابط قائلا بأنه سرعان ما ادرك أن هذه الوحدة العسكرية تضم حوالي ثلاثين فرداً يتمتعون هم أيضا بقدرات نفسية خاصة تتشابه الى حد بعيد مع قدراته.
وأوضح قائد الوحدة بأن هذا الضابط سوف يلتحق ببرنامج تدريبي لمدة ثلاث سنوات مع أفراد أخرين وذلك لتطوير تلك القدرات الخاصة وقد أعترف الضابط في هذا البرنامج التلفزيوني المثير بأنه أثناء فترة التدريب تحسنت مهارته بشكل كبير في مجال تنمية قدراته على معرفة تفاصيل عن أشخاص وزعماء هامين وأحداث سياسية وعسكرية تحدث في أماكن متفرقة من العالم.. وفي اكتساب قدرات أخرى في مجال معرفة وتتبع آثار أشخاص معينين أو تحركات عسكرية في أماكن يصعب رصدها بالأقمار الصناعية والوسائل التكنولوجية الحديثة الأخري.
وذكر الضابط على سبيل المثال لا الحصر بعض المهام التي كلف بها هو وزملائه ونجحوا فيها مثل اكتشاف مكان تحطم الطائرة الأمريكية TWA فوق قرية لوكيربي فى المملكة المتحدة.. فحينما اختفت الطائرة من على شاشات الرادار البريطانية ظلت الحكومتين الإنكليزية والأمريكية لمدة ساعات تحاول معرفة عما حدث للطائرة أو عما أصابها وافاد الضابط بأنه ساعد هو وزملائه فى تحديد ما حدث للطائرة وأين ومتى سقطت.. كما أنه اشترك فى العديد من المهام فى إيران وأفغانستان وأمريكا اللاتينية.. وفى أثناء حرب الخليج الأولي طلب منه ومن زملائه فى المجموعة المساعدة فى تحديد الأهداف العسكرية والمنشآت الحيوية داخل العراق وقد نجحوا فى ذلك نجاحا كبيراً.. إلا أنه على حد قوله قد وجد أن المسئولين العسكريين يسيئون استعمال هذه المعلومات فى القيام بغارات عسكرية يصاب فيها العديد من المدنيين والأطفال.. وأنه قد أصيب بصدمة من جراء هذا العمل واعتبر نفسه مسؤولا عن معاناة الأطفال والمدنيين مما أدى إلى اعتراضه على القيام والاستمرار فى عمليات أخرى.
وقد تسبب ذلك فى كثير من المشاكل مع رؤسائه فى تلك الوحدة الخاصة مما أدى إلى طلب اعفائه من العمل إلآ أنه واجه بعض الصعوبات فى الموافقة.
فهدد باللجوء إلى الرأي العام ووسائل الإعلام لفضح تلك الأساليب الغير إنسانية. وعندما ترك الخدمة قام بنشر العديد من المقالات فى كثير من المجلات الأمريكية والعالمية الشهيرة عن خبرته السابقة وأصدر كتابا عن تجاربة فى تلك الوحدة التابعة للمخابرات الأمريكية احتوي على تفصيلات مثيرة ومدهشة.
وقد عرض البرنامج التلفزيوني بعض اللقطات عن تلك المجلات والكتاب الذى أصدره وقد أوضح ذلك الضابط أن المخابرات الأمريكية قد رفضت نفي أو تأكيد ما كتبه فى وسائل الاعلام أو عما ورد فى كتابه.
ويعيش هذا الضابط السابق الان فى احدى المدن الأمريكية مع أسرته يقضي الكثير من الوقت فى الكتابة عن تلك الخبرات التي مر بها وتقصى الحالات المشابهة ومقابلة هؤلاء.. الأشخاص ذو الصفات النفسية الخاصة والكتابة عنهم.. وقد عرض البرنامج كيف أن شرطة المدينة التي يعيش فيها قد استعانت به فى حل غموض بعض القضايا الجنائية الغامضة التى لم يعرف سببها بعد مثل اختفاء أحد الأثرياء فى ظروف غامضة منذ ثلاث سنوات وعدم معرفة ما حدث له بالضبط.. وعندما أعطيت له صورة الرجل المفقود وبعض المعلومات استطاع بعد عدة جلسات أن يحدد ماذا حدث لهذا الرجل، إذ قال رأيت فيما يشبه الحلم بأن ذلك الرجل يسير مع شخص آخر نحو حافة النهر ثم رأيت شيئا سيئا يحدث له ربما ضربة شديدة على رأسه ثم يقع فى الماء ليستقر فى القاع وقد حدد بدقة بالغة مكان جثة الرجل واصفا المكان بتفصيلات مثيرة رغ عدم درايته أو ذهابه إلى هذا المكان من قبل.
أن البرنامج السابق وهو موثق في معظم أحداثه إذ يستمد مادته الدرامية من الضابط نفسه وأماكن الأحداث الحقيقية عارضا لقاءات مع بعض الأشخاص المعاصرين والمشتركين فى تلك الأحداث مع عرض صور لمقالاته فى العديد من المجلات العالمية.
أن هذا البرنامج يثير العديد من الاسئلة الهامة التي ينبغي أن نفكر فيها ونحن فى بدايات الالفية الثالثة..
- ما معنىهذه القدرات وكيف يكتسبها هؤلاء الأشخاص؟
- هل ما كنا نسمعه ونحن صغار عن قدراتالبعض على معرفة السارق أو مكان التائه أو الغائب عن طريق احضار جزء من ملابسهواعطاء بعض المعلومات عنه وهو ما يسمى فى القرى المصرية بإحضار 'الاتر' وفتحالمندل صحيح؟
- وأن ما كنا نقراه فى بعض كتب التراث عن بعض المتصوفين الذين يمشون علىالماء ويطيرون فى الهواء تنطوي على شئ من الحقيقة وأنها ليست خرافات.?

يقول جونج تايلور مؤلف كتاب عقول المستقبل والذى ترجمه إلى العربية الأستاذ الدكتور/ لطفيفطيم رحمه الله واصدرته سلسلة عالم المعرفة الكويتية... وهذا المؤلف من المتخصصينالمشهورين فى مجال البيولوجيا وعلوما ما وراء الطبيعة.. يقول ج تايلور:
- 'فإذا كناسنقبل هذه الظواهر باعتبارها صحيحة وحقيقة لا يشوبها تزوير أو غش فما هو نوع الحاسةالسادسة اللازمة لتفسيرها؟
.. من المعقول أن نفترض من باب اقتصاد الجهد، إمكان وجودملكة واحدة فى المخ مسؤولة عن ذلك ولابد لتلك الملكة أن يكون لها امتداد فى المكانلان التخاطر هو اتصال بين أشخاص يفصل بينهم المكان ويتضمن التحريك النفسي أشياءتوجد فى المكان أيضا كما لابد لها أن تمتلك طاقة أو قوة كما يتضح فى التحريك النفسيويمكن عندئذ أن تتخذ هذه الظواهر ـــ فوق الطبيعية ــ المتعددة كدليل على وجود مجالجديد للقوة تخلقه تلك الملكة الجديدة ذو طبيعة مختلفة عن القوى الأساسية الأربعةالمعروفة للعالم المادي وهي 'الكهرومغناطيسية' 'الجاذبية' 'النووية' 'والإشعاعية'.


أن هناك مجال آخر للقوة يوجد فى هذا الكون ويمكن من خلاله فهم هذا المجالوتفسير الكثير من القدرات والظواهر النفسية الخارقة وقد نستطيع تسميته بداية بالقوةالخامسة والتجارب تجري فى الغرب وفى الولايات المتحدة بالذات وفى مجال المخابراتالعسكرية بصفة خاصة عن هذه القوة الخامسة وأبعادها وقد تستطيع هذه القوة تفسيرظواهر توارد الخواطر وتوقع الأحداث والتنبؤ وتحريك الأشياء بمجرد النظر إليها.


وأخيراً فإن الحياة بعد الموت قد تتطلب افتراض أنه بعد الموت تظل القوة الخامسةموجودة فى شكل مركز وتحمل الكثير من ذكريات الشخص وهكذا يكون الاتصال بالموتي أوالتناسخ مقابلا لتبادل الطاقة بين مجالات الطاقة الأربعة المعروفة 'الجاذبيةالنووية، الكهرومغناطيسية، والاشعاع'.
ولقد أجريت أخيراً الكثير من الأبحاث فىبعض البلاد المتقدمة لاكتشاف أي نوع من الخواص يتصف به هذا المجال الجديد للقوةوبينت التجارب المتعددة أن له تأثيرا طويل المدى فعلى سبيل المثال فى حالات تبادلالأفكار والمعلومات بين شخصين على بعد آلاف الأميال بدون أي وسيلة اتصال.. فقطباستعمال التخاطر فقد بينت احدى التجارب الروسية أن هذا النوع من التخاطر يمكن أنيحدث عبر مسافات طويلة وفى تجربة من هذا النوع حدث فعلا اتصال تخاطري بين شخصينأحدهما فى مدينة لينينغراد (بطرسبورج حاليا) ومدينة سباستوبول التي تبعد عنها حواليالف ميل وأذكر أنه أثناء عملي باحدى الدول الخليجية أن أحد العمال الاسيويين كانتتصيبه حالات تشبه الإغماء يحدثها بنفسه ويبدو فيها وكأنه يتحدث إلى شخص آخر.. ويقولأصدقاؤه المقربون أنه أثناء تلك الحالة يتكلم مع أحد أفراد أسرته فى بلده الاسيويوعندما يعود إلى وعيه يبدأ فى إخبار زملائه وكلهم من نفس قريته بأخبار أقاربهم ومايحدث فيها وان حدث واتصل أحدهم فى الحال بأهله فى القرية وجد أن كل ما يقوله الرجلصحيح وأنه حدث منذ (دقائق فقط).


وفى معمل الظواهر فوق الطبيعة فى ويلتاشير فىانجلترا تبين معظم التجارب التي أجريت على الأشخاص الذين لديهم قدرات خاصة نفسيةمثل التنبؤ بالأحداث أو الاتصال بآخرين على بعد مسافات طويلة أو القدرة على تحريكالأشياء بمجرد التركيز بالنظر إليها.. أن تلك القوة التي يمتلكها هؤلاء ليست مجالاتكهرومغناطيسيا أو أي نوع أخر من أنواع القوى المعروفة..
- ترى ما هي تلك القوة وهلسنكتشفها فى القريب العاجل كما اكتشفنا غيرها من أنواع القوى خلال بعض عشرات منالسنين لا أحد يدري.. !!
ويحضرني فى هذا المجال قصة حقيقية توضح إلى أي مدى جهلالإنسان بكثير من الظواهر العلمية وإرجاعها إلى أمور السحر والجن الخ ليعرف بعد ذلكبوقت غير بعيد أصل تلك الظواهر بعد أن يكتشف أسبابها الحقيقية التي لم يكن يعرفهابعد.

ففي بداية القرن التاسع عشر وفي إحدى مدن الريف الإنكليزية شيد أحدالأثرياء بيتا رائعا يقع على ربوه عالية بالقرب من بعض التلال الصخرية. وعندما سكنهذا البيت مع أسرته فوجئ أهل القرية بعدم خروج الأسرة من المنزل لأيام وعندمااستطلعوا الأمر وجدوا أن صاحب البيت وأسرته قد ماتوا جميعا دون أي سبب واضح ودون أياثار عنف أو قتل.. وتناثرت الحكايات الاشاعات عن أرواح شريرة تسكن المنزل وأنهاالسبب فى موت الرجل وأسرته وتمر السنون وتسكن عائلة أخرى البيت ليحدث لها نفس ماحدث للأسرة الأولى دون سبب مفهوم.. وترك البيت مهجوراً حتى بدايات القرن العشرينعندما اشترته احدى الشركات والتي سعت إلى ترميمه وأثناء عمليات البناء والهدم تماكتشاف بئر غاز طبيعي اسفل البيت وأنه فى فترات معينة من السنة تتمدد الصخور لينسابالغاز عبر بعض التشققات الى البيت تدريجيا ليقتل من يسكنون فيه. وهم نيام أي أنالموضوع هو بئر الغاز وليس سببا مجهولا أو قوى خفية كما كان متصورا وأنني أعتقد أنههكذا هو الحال مع تلك الظواهر الغير مألوفة كالتي حدثت للضابط الأمريكي وأننا فىسبيلنا الى اكتشاف حدث هائل قد يكون أهم اكتشافات القرن الواحد والعشرون بل وأهم مناكتشافات الهندسة الوراثية واستخدامات أشعة اللايزر أنه اكتشاف القوة الخامسة التيسوف تفسر لنا العديد من الظواهر التي تحدث لنا فى مناسبات عديدة أو لبعض الأفراد فىظروف خاصة دون تفسير معقول
وليس من الغريب أن نرى احدى أكبر الشركات الأمريكية فىمجالات الاتصالات الحديثة تمول بملايين الدولارات مشروعات وأبحاث الاتصال التخاطريأي الاتصال بين البشر وتبادل الأفكار بدون تليفون أو خلافة... أن المستقبل سيكونمثيرا بلا شك فبعد أن يتم استكمال فهم هذا المجال الجديد للقوة فقد يصبح من الممكنتكبيرها بحيث نتوصل إلى إقامة اتصال كفء وعال بغيرنا من البشر أو بمخلوقات أخرى عبرالمجرات دون تليفون أو ساتلايت، بل يمكن أن تتصل بأي إنسان حيا أو ميتا وتجب إعادةكتابة التاريخ كله من جديد، كما قد يصبح من الممكن التوصل إلى نوع من السفر بواسطةهذا المجال المبكر للقوة نستطيع من خلاله التجوال بين الكواكب ومجرات الكون دونحساب للزمن.

' أستاذ الطب النفسي ـ جامعة الأزهر