عرض مشاركة واحدة
قديم 09-11-2012, 07:25 PM
المشاركة 9
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أستاذة ريما الريماوي
أسعدك االله
لحظة فارقة في الحياة تستمطر كل المشاعر المكبوتة
وتتيبس الكلمات على اللسان ولا يستطيع النطق ....
يفور الدم في الرأس ..
ولكنها حكمة الله في النجاة لهم من براثن الموت
والصدفة الرصيف العالي وسيكارة الابن الصغير
والمرأة المريضة..
قصة حلوة بفكرتها وربما تحصل للكثير منا في أية
لحظة..
دمت بخير
الاأستاذ المبدع الرائع محمد فتحي المقداد...

لكم أسعدني ردك القيم ... وبالفعل هي حكمة الله،

الرحمن الرحيم لولاه لما كتب له النجاة هكذا بأعجوبة.

ويحلي أيامك يا رب، كن بخير وصحة وعافية، ويطول عمرك.

مودتي واحترامي وتقديري.

تحيتي.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.