[tabletext="width:60%;"]
تسكن أنت الآن بناحية الوجد
تتنقل بالعبرات على خدي
حين تمر بربعي تتهاوى كل تضاريس شموخ للكلمات على كفيك
هل يمكن لي أن أتبوأ منزلة في ذاتك؟
هل لي أن تتنازل- يا عمري- عن بعض مفاتنك قليلا بين كتاباتي؟
كم ذا أتخاذل- بالهمس- أمام محياك..
اذ أجد النور الظاميء مرتجفا خلف جمالك يتوارى!
| [/tabletext]