يا أنتَ...
يا من تتمرغ في ذاتي وجعاً مذ كنت رغيفي وحنيني
والآن بلا أنت َ أضيع , لقد قتلتني الوحدة وأرصفة الانتظار ,أشتاق أن أسمع صوت
أنفاس الفجر من خلف أسوار الحلم , لنهب القصائد دموعا لا تنضب,
على جناح غيمة مسافرة محملة بالندى والبياض
لتروي حكاية غربة تسكن الروح في ليال الحنين
إنه الحنين ...والوجع الغامض