تحاول الكلمات كبح جماحي لكني مازلت أنتوي كثرة الجنون لا أستطيع إلى الآن الفرار منكِ لازلت رغم انغماسي في قيعان البحر موبوء بعطرك . مازال يتنفسني و يستعمر حواسي كيف بي أمحوكِ من تكويني و قد أصبحتِ كما التكوين الأزلي في جبيني كيف تمر تلك الأيام سنونا مسنونة على جسدي المعدوم كيف تستبيحين سفك كلماتي نزيفا و أنتِ لازلت بالصمت تتوشحين .. كيف . !!!