عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-2012, 10:54 AM
المشاركة 117
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
هذا احد توقعاتي للعام 2012 ورد التالي"
14- عام 2012 ساحة لحرب عالمية الكترونية، الجنرالات فيها هم قراصنة الانترنت، وأعلاهم رُتَبْ، ومكانة، وأجور، هم القراصنة الأفذاذ من بين الأيتام. وتسفر هذه الحرب عن تحولات هائلة في المنظومة العالمية...دول تتراجع إلى درجات ومراتب دنيا، وكيانات تتحلل، وتزول عن الخارطة...ويصبح للشباب القول الفصل في الشؤون العامة. وكل دولة لا تدرك اهمية عنصر الشباب وتعجز عن استثمار طاقاتهم تعرض نفسها للهلاك والدمار والتلاشي.

ثم شوفو هالخبر ادناه .....ولعت !!!


أنونيموس" تهدِّد بإسقاط موقع "الفيسبوك" يوم 28 يناير
الثلاثاء 24 يناير 2012
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مفكرة الإسلام (خـاص): هدَّدت مجموعة قرصنة المعلوماتية الشهيرة "أنونيموس" بإسقاط موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) في الثامن والعشرين من يناير الجاري.
وأوردت احدى القنوات التلفزيونية شريطًا مصوَّرًا بثته مجموعة "أنونيموس " مدته 03:44 دقائق تشرح فيه أكبر عملية إجهاض لشبكة التواصل الاجتماعي "الفيسبوك ، والأسباب التي دفعت مجموعة القرصنة للقيام بذلك. ونقلت القناة عن مجموعة القرصنة المعلوماتية قولهم : "نحن أنونيموس . لقد حان الوقت للحرب بين أنونيموس والإدارة الأمريكية".

وأوضح أنونيموس أن الأسباب التي دفعتهم للتصميم بإسقاط شبكة اجتماعية كبيرة وقوية مثل "الفيسبوك" هي أنه إذا نجحوا في ذلك ستشهد حكومة الولايات المتحدة والعالم أنهم جادون وليس "يلعب معهم في المباريات"، وكذلك فإنه من شأن ذلك أن يُثبت أنهم قوة الواقع الثابت التي لا يمكن تجاهلها.

اختراق شبكة "سي بي إس":
من جانب آخر، واصلت جماعة القرصنة "أنونيموس" ثأرها من الخطوة التي اتخذتها الحكومة الأمريكية مؤخرا بغلق منصة "ميجا أبلود" لمشاركة الملفات عبر الإنترنت، حيث قامت بشن هجوم إلكتروني على الموقع الإلكتروني الخاص بشبكة "سي بي إس" الإعلامية الأمريكية وأوقفته عن الظهور مؤقتاً عن الإنترنت.
وتعرض موقع "ميجا أبلود دوت كوم" الإلكتروني، أحد أكبر منصات مشاركة الملفات الإلكترونية عبر الإنترنت، للإغلاق من قبل الحكومة الأمريكية بتهمة استضافة ودعم القرصنة الإلكترونية. ولم يتقصر الأمر على ذلك فقط، بل امتد إلى التنسيق مع السلطات النيوزيلاندية للقبض على أربعة من كبار المسئولين التنفيذيين للموقع.
وعقب إغلاق الموقع مباشرة، أطلقت "أنونيموس" هجمات انتقامية ضد المواقع الإلكترونية الخاصة بوزارة العدل الأمريكية، وغيرها من المواقع التابعة للحكومة الأمريكية.
أما الهجوم على شبكة "سي بي إس" الأعلامية الأمريكية فقد تم تنفيذه بطريقة غير معتادة من قبل "أنونيموس" التي تتكون أغلب هجماتها بشكل أساسي مما يعرف بهجمات "حجب الخدمة"، حيث تم تجريد صفحة الويب الرئيسية لـ "سي بي إس" من كافة محتواها.
وتعاملت الشبكة الإعلامية الأمريكية بسرعة مع ذلك الهجوم، حيث تمكنت من استعادة موقعها الإلكتروني مرة أخرى إلى الإنترنت في غضون نحو 20 دقيقة.