الموضوع
:
ما سر "الروعة" في افضل مائة رواية عالمية؟ دراسة بحثية
عرض مشاركة واحدة
12-28-2011, 01:23 PM
المشاركة
351
ايوب صابر
مراقب عام سابقا
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Sep 2009
رقم العضوية :
7857
المشاركات:
12,768
و.ج. سيبالد
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
و.ج. سيبالد
أو وينفرد جورج ماكسيمليان سيبالد (
بالإنجليزية
:
W. G. (Winfred Georg Maximilian) Sebald) كان كاتب وأكاديمي من أصل
ألماني
.
ولد في (
18 مايو
1944
في
Wertach im Allgäu - وتوفي في
14 ديسمبر
2001
نورفولك
،
المملكة المتحدة
)
وعند وفاته المبكرة والتي كانت عن عمر 57 عاماً ، كان يعتبره النقاد أحد أكبر الأدباء المعاصرين ، وكانوا يعتبرونه المرشح المستقبلي لنيل
جائزة نوبل في الأدب
. كان يفضل أن يطلق عليه عائلته وأصدقائه اسم " ماكس" وهو أحد أسمائه الوسطى. بعد
الحرب العالمية الثانيةذهب
إلى إنجلترا حيث بقي كل حياته
==
و.ج. سيبالد
و.ج. سيبالد
أو وينفرد جورج ماكسيمليان سيبالد (
بالإنجليزية
:
W. G. (Winfred Georg Maximilian) Sebald
) كان كاتب وأكاديمي من أصل
ألماني
.
ولد في (
18 مايو
1944
في
Wertach im Allgäu
- وتوفي في
14 ديسمبر
2001
نورفولك
،
المملكة المتحدة
)
وعند وفاته المبكرة والتي كانت عن عمر 57 عاماً ، كان يعتبره النقاد أحد أكبر الأدباء المعاصرين ، وكانوا يعتبرونه المرشح المستقبلي لنيل
جائزة نوبل في الأدب
. كان يفضل أن يطلق عليه عائلته وأصدقائه اسم " ماكس" وهو أحد أسمائه الوسطى. بعد
الحرب العالمية الثانيةذهب
إلى إنجلترا حيث بقي كل حياته.
==
دبليو
جي.سيبالد
الروائي الألماني وينفريد جورج سيبالد
W. G. Sebald
كتب عدداً من
الروايات
اللامعة باللغة
الإنكليزية، منذ قراره الإقامة في بريطانيا نهائياً سنة 1966، وهي الأعمال التي
منحته شهرة عالمية سريعة. قد تكون "أوسترلتز
" Austerlitz
،
2001
، أهمها، لأنّ
أسلوبية سيبالد تبدو فيها كاملة الخصائص، لا سيما إصراره على مقاومة فقدان الذاكرة
الجَمْعية من خلال استعاداته المزجية لأحداث تاريخية فاصلة، وإشكالية تماماً،
واعتماده على الصورة الفوتوغرافية في القصّ، وتنويع السرد، وتوطيد الإستذكار. هذه،
أيضاً، الرواية التي ستدشن جاذبية سيبالد، وشعبيته الواسعة، وقدرة نصوصه على الجمع
بين حماس النقّاد وإقبال القرّاء
.
==
دبليو
جي.سيبالد
يظل الكاتب يكتب بلغته الأم، في بيئته الآمنة، طالما استطاع ذلك. عاش الكاتب
الألماني دبليو جي سيبالد
(W.G.Sebald)
، في إنجلترا ودرّس فيها لمدة تزيد عن ثلاثة
عقود وكان ملماً باللغتين الإنجليزية والفرنسية، ولكنه استمر يكتب دائما بلغته
الأصلية. وعندما سئل لماذا لا يتحول إلى الكتابة باللغة الإنجليزية أجاب بأنه لا
توجد ضرورة لذلك. إن تمكّنه من الرّد بمثل هذا الجواب لا بد وأن يعود إلى أن اللغة
الألمانية لغة أوروبية رئيسية يمكن من خلالها ترجمة أعماله إلى لغات أوروبية أخرى
دون صعوبة كبيرة
رد مع الإقتباس