![]() |
كبرياء.. ق ق ج
رجته أن يلتقيا في مكان محدد... لم يأتِ .. بعد عدة ايام اختَفَتْ.. غَضِبْ... تزوج من أخرى.. وبعد عشرين عاماً في نفس المكان المحدد .. أبنهُ البكر يكمل عابثاً كلمة محفورة ... أنا أحِبُكْ \ ي . |
أهلا أستاذة سهى العلي ...
الفكرة جميلة .. لكن حتى في مخاطبة الأنثى لا يجوز إضافة الياء إلى الضمائر المتصلة فتبقى "أحبكِ" أو تقولين إنه كتبها بالعامية، وبعد جارة فتصبح بعد عشرين وليس بعد عشرون... أعجبني ما قد قرأت، شكرا لك، وأهلا بك. مودتي واحترامي وتقديري. تحيتي. |
العزيزة \ ريما
مروركِ لطيف .. احببته أحبكِ أدركُ أنها الأصح. ولكن ال ي هي للإيضاح يمكنك قول أنها بالعامية.. ;) بالنسبة ل عشرون وعشرين .. أظن أن مُعَلِمَتي كانت ظالمة :) لنعتبرها خطأ كيبوردي أو خطأ مٌدَرِسة .. وربما هي على صواب من يدري :p أحببتُ مروركِ الراقي دمتِ بود |
من شابه أباه فما ظلم
وما هذه العصا إلا من تلك العصية جميلة في منطلقها وفي قفلتها دمت الأخت سهى ، ودام فكر تقديري |
اقتباس:
ما أجملكِ وما أجمل روحك... سعيدة بك وبردك الانيق الجميل. كوني بخير وصحة وعافية. محبتي وأكثر. |
غاليتي ريما
تعجبني التعليقات الهادفة أكثر من المدح.. :) شكراً لمرورك الجميل دائماً دمتِ بخير |
اقتباس:
الاستاذ القدير \ محمد منصوري استاذي... احببتُ مرورك اللطيف.. شكراً لك دمتَ بخير |
هكذا هي مفردات الحياة والانسان ، كل منا يجب أن يقف على مسرحها ليؤدي دوره المنوط به ثم يختفي ليعود لظهر في دور آخر يختلف كل الاختلاف ، ولكن تبقى الذكريات والتي قد تكون حلوة ويقول صاحبها منتشيا أو يأسا : لقد مررت من هنا . وتبقى الكلمات محفورة ليس على جذع شجرة فحسب بل على صفحة الذاكرة تحركها الذكريات كلما داعب نسيم أو صورة جانبا من جوانب الذاكرة .
سهى ، كلماتك القليلة جاءت معبرة عن مسيرة الحياة ولكن ليس عبثا قد تكون قدرا نكمل ما بدأه الآخرون . دام عطاؤك وقلمك وسلم فكرك وأفكارك وإلى الأمام . |
رد: كبرياء.. ق ق ج
الفكرة رائعة
واقعية والمعالجة متمكنة من آليات القص ننتظرك مع منابر أديبتنا الراقية |
الساعة الآن 06:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.