![]() |
الفرحة الهاربة
جاءه العيد صفر اليدين ..بحث عن أبنائه ، وجدهم كأوان مقلوبة ، ظهورهم نحو الدنيا ، وصدورهم نحو جدار الصمت والظلام ...بحث عن وجه العيد ولم يجد سوى بعض قش ينبئ بالحزن الدفين ...طرق الباب ، خرجت امرأته ، كادت أن تفرح ، فقد حسبت زوجها الطارق عيدا. |
نصّ حزين ...علّ الفرحة تعود للتعساء يوماً...
لحسن ملواني لك مهارة جميلة في التكثيف .... ماهر بالفعل صافي الود |
أختي المبدعة جليلة ماجد
سعدت بتعليقك وعيدك مبارك سعيد مودتي وتقديراتي |
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.