بشارة
 

تلطم خدها والشبل قد ولى
تولول : قمري ولى
والحزن من المدى يتدلى
يتعدى الربى إلى القلب
يتردى...
هناك صرخاتها المتلاحقة
تتعالى
تمزق السحاب
تتعب الصدى
تعود إليها محملة بأسماء العدى
وقبل أن تستكين
يشتعل الحضن ...يتبركن...يتفولذ...
هناك في جبهة الافق
فرسان مشرقون
يعلنون بكل الألحان:
حل الهدى!
حل الهدى!

جميلة تلك البشارة المباركة ...

قصيدتك كموسيقى المطر ..

تطرق الأرواح ....

جميل!

أختي جليلة ماجد
حياك الله
سعيد بتعليقك ومرورك
جزيل الشكر لك
مودتي

الأخ الفاضل لحسن ملواني الموقر
كل عام وأنت بخير
بشارة جميلة جاءت ومضة مضيئة
دام الألق
دمت بحفظ الله ورعايته

أخي المبدع نبيل أحمد زيدان
سعيد بتعليقك الجميل
وبمرورك الكريم
تحياتي ومودتي