|
( أين ذهب الامان )
سرقة وخمور وإدمان
ولهو ولعب وانعدام الإيمان وسرقة ونهب ولا يوجد شجعان والشرطي في الغرفة ينام والشعب ضعيف وجبان و أم الدنيا تعيش في الأحزان و مائة يوم في الأحلام ووضعونا في اختيارين في اثنين فاسدين أولهما من النظام الجبان وثانيهما محترم ولكن لايدير البلدان وبلدنا يضيع فيها السكان مهندسون لايدرسون وبيوت في الانهدام والخارجون على القانون في السجون ولكن في أحلى الأحلام ويجب أن ندعي لنصل إلى بر الأمان و شكرا علي زيدان. |
لا أمان يا سيدي ..لا أمان !!
هل خطفوه منا رضيعاً و لن يعيدوه كي نتوكأ عليهم !! أ. علي زيدان أرى أنه نص فلسفي ... عدا ذلك أبدعت سيدي |
|
مازلنا ننعي الأمان في كلّ مكان
وصيحات الاستنجاد ترتدّ بلا إجابة واقعٌ أليم .. لكَ تقديري ~ أ. علي زيدان |
أخي الفاضل علي حفظه الله
كل شيء بهي وأنيق سُرق منا حتى طفولتنا أغتيلت يوم أن كنا صغاراً، رمضان مبُارك أخي علي صفحات الألم لن تزيدنا الآ قوة ، تحيتي وأحترامي لشخصكم الكريم ، |
|
|
يا ابن زيـدان .. كل من عليـها فـــــان . .
نحـن في عصـر الانقـلاب والتحـوّل .. ولكننا لا نعـلم عن كيف يكـون ذلك المشهـد المستقـبلي ؟!! في الطريـق إلى فـوضى ... هُـناكـ حُـفر وموت أحـمـر .. ولكن كـل شيء للجحـيـم ما عدا الأمان .. هو الذي نريد ، هو الذي نـريد .. نص جميل يعاقـر الوجـع .. دُمت بحفظ الله وأمانه .. |
|
| الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
