![]() |
|
جُرْمُ الجُنَاةِ مَهُول / ردٌّ على (عين السماء) لعلاء الأديب
دَمْـعُ التَّفَجُّعِ يَا عَـلاءُ يَسِيـلُ لَوْ كَانَ يَنْفَـعُ دَمْعُنَـا الْمَبْـذُولُ الْحُزْنُ فِي وِجْـدَانِنَـا مُتَمَكِّـنٌ وَالْجُرْمُ مِنْ فِعْـلِ الْجُنَـاةِ مَهُولُ فِي كُلِّ يَـوْمٍ أَكْبُـدٌ مُلْتَـاعَـةٌ وَبِكُـلِّ بَيْـتٍ نَـائِـحٌ وَقَتِيـلُ شَـاءَ الإِلـهُ وَلا يُرَدُّ قَضَـاؤُهُ إِنَّ الإِلـهَ لِمَـا يَشَـاءُ فَعُـولُ فَاصْبِرْ لَعَـلَّ اللهَ يَرْفَـعُ كَرْبَكُمْ وَيَعُـودُ صَفْـوُ حَيَاتِكُـمْ وَيَؤُولُ بَغْدَادُ فِي زَمَنِ الْمُغُـولِ أَصَابَهَا سَهْمُ الْمَنُونِ وَسَيْفُهَا الْمَسْلُـولُ لَكِنَّهَـا رُغْـمَ الْكَـوَارِثِ لَوَّحَتْ لا لَنْ أُطَأْطِئَ أَوْ يَسُـودَ دَخِيـلُ نَهَضَتْ إِلَى غَايَاتِهَـا بِرِجَالِهَـا مَا عَاقَهَـا التَّدْمِيـرُ وَالتَّقْتِيـلُ هَذِي مَنَاقِبُهَـا وَحَسْبُكَ أَهْلُهَـا فِي كُلِّ حَـالِكَـةٍ لَهُـمْ تَأْمِيـلُ لا يَعْرِفُ الشَّعْبُ الأَبِيُّ تَخَـاذُلاً مَهْمَا الْفَجِيعَةُ فِي الزَّمَانِ تَصُولُ |
من رائعة الأديب لـ رائعة الحازمي
رد ٌّ اكتمل َ كالبـَـْدر اقتباس:
ولن تطأطيء رأسها أبدًا الحسين الحازمي دام َ لـ نبضك َ ألـَـقه ~ |
الأستاذ العزيز الحسين الحازمي يبقى العراق ويرحل الظالمون بعون الله و بهمة المخلصين. سلم القلم وصاحبه . لكم التقدير والمحبة والياسمين . |
اقتباس:
قبلات دجلة والفرات على جبينك أطبعها وأليك تحية اهل البنادق المرابطين المجاهدين من بلد الصمود. الفجر مهما طال ليلك ينجلي وغدا لما سلبوك منه تعود بوركت يامن قد لمست الجرح لمسة حبيب متألم. فجعلت ثغرا له يتبسم. أثبتها غرة بيضاء على جبين العراق.. لك من قلب أخيك تحية علاء الأديب |
الشاعر
الحسين الحازمي مجارات تنهل باصالة الانتماء اجدت رصفا واحسنت وصفا الوح لك بتحيتي لمشاعرك دمت حسا وسلمت اناملك لماترجمت الف تحية لك موصولة بالتقدير |
ما شاء الله جميل والله بوحك ومستوى متقدم من الابداع يستحقه العراق الأبي واهله دام ابداعك ايها الحسين الرائع
|
فِي كُلِّ يَـوْمٍ أَكْبُـدٌ مُلْتَـاعَـةٌ وَبِكُـلِّ بَيْـتٍ نَـائِـحٌ وَقَتِيـلُ شَـاءَ الإِلـهُ وَلا يُرَدُّ قَضَـاؤُهُ إِنَّ الإِلـهَ لِمَـا يَشَـاءُ فَعُـولُ ما شاء الله جمال ليس له حدود ومعان تدخل القلب وتبكي العين وفي نفس الوقت . . ترفع الرجاء إلى المولى أن ينير درب الأمة . . ويرفع العثرات ويعيد أوطاننا إلى أهلها إنه سميع مجيب عزيزي تقبل تحيتي وودي ودمت بصحة وخير ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
ودام لقلمك عطره وسحرة مع الشكر لك أستاذة أمل على مداخلتك الكريمة وأطيب تحية |
تحيّة من قلبٍ تنازعه حرفك بكلّ نبضٍ.. وحسّ..
ما أروع ما قرأت.. سلمت.. سلمت أيّها الحسين.. . . . خالدة.. |
لَكِنَّهَـا رُغْـمَ الْكَـوَارِثِ لَوَّحَتْ لا لَنْ أُطَأْطِئَ أَوْ يَسُـودَ دَخِيـلُ نَهَضَتْ إِلَى غَايَاتِهَـا بِرِجَالِهَـا مَا عَاقَهَـا التَّدْمِيـرُ وَالتَّقْتِيـلُ هكذا يجب أن يكون الرد على الغاصب تحية لقلمك الراقي أخي الشاعر ..... ناريمان |
الساعة الآن 05:24 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.