أوفى صديق
 

أيهاالقلم المحمول على أنامل يد تنشد المودة والحب والإخاء للآخرين وإن أنكروها..وتتمنى ديمومة الخيروالسعادة لهم وإن جهلوها..
أيحق لي أن أفاخربصداقتك ياأوفى صديق..احتضن خواطري ومشاعري وترجم أفكاري ليخرجها على الملأ ساطعة بهية زاهية مضيئة تسمو بهاأهداف نبيلة وغايات شريفة وإنسانية إنسانية فقدت في الأوساط..أودفنت أوماتت بمافيها من معاني العزة والكرامة والنخوة والمرؤة ليبعثهامن جديد وعلى رغم أنف الأغلال وسلاسل الحديد..
بلى بلى ياصديقي ...
لكن..إياك إياك أن يستحوذ عليك اليأس ليثنك عن اقدامك أولترتد إلى الخلف وإلى حالة الصمت والركود الذي خيم عليك فترة من الزمن محاولا أن يطفئ شعلتك المتوقدة في ليل الظلام البهيم..!
نعم نعم أيها القلم..لقدآن لك الأوان الآن أن تزرع حروف أنوارك المضيئة في ظلم الأفكار على تراب أرضنا..لترويها بحرارة القبل التي توقظها من سباتها العميق..لكي تصحو وتتهيأ للانطلاق نحوغد مشرق وضاء ، ترف أزهاره وتتفتح براعمه لتنشر أريجها الخالد في الأجواء عابقة" شذية فواحة ندية....

فيصل احمد شكرا لابداعك

أخ عبدالله أشكرك جزيلا
على مرورك الكريم أولا
وثانيا أنوه إلى أنه عن طريق الخطأ نشرت النص في صفحة منبر الشعر وكان قصدي نشره في منبر بوح المشاعر فتركته ولذا أعتذرولكل القراء .. تحياتي

الأخ الفاضل فيصل أحمد الجعمي الموقر
فيض مشاعر ما من شك راقي
وينقل حيث مكانه
دمت بحفظ الله ورعايته

أ. فيصل .. دام قلمك مبدعاً .. والقلم ما زال حياً رغم ذلك كله .


ملاحظة (ترف أزهازه وتتفتح براعمه ) هل تقصد (أزهاره ).

رد: أوفى صديق
 

ينقل النص لمنبر بوح المشاعر
مع التحية والتقدير لصديقي
الشاعر فيصل أحمد الجعمي

رد: أوفى صديق
 

صديقك
حاجة لك قُضِيت
قلما كان
أو بشرا
تحياتي وتقديري

رد: أوفى صديق
 

القلم فيه تنفيساً للكرب
وبما شئت فيه رقي
وإن تأملت الكثير من الأمل
...

طيبا ما قرأت
تقديري