![]() |
سيدة الحسن وحاكمة الجمال
تعيش هُنا ملتحمة بـ ذاتي ،، بـ // كُل (ثُقلها) تتواجد بين أفكاري ،، سـمّيتُها // عشقي الدافئ ،، وعاطفتي الجيّاشة ،، وروحٌ أحياها نعيم الحُب وطُهر قلبي المرهفّ ،، أنسى ضجيج الكون حينما نتعانق فوق تلال الحب وهي بين أحضاني تلهو تعانق هامات السحاب طفلة وستظل كذلك ،، هكذا أشعر .. فأنا المسؤول عنها أمام الحب وأمام أحاسيس الهوى طفلة بريئة وأنا العاشق الهمام وسأحميها من نسمات الهواء وذرات الغبار وسأمنحها الفرح والأمان وكونٌ مليئ بدفء المشاعر وحضنٌ دافئ ينسيها أتعاب الزمان لها (كلي) ولها (بعضي) فـ هي لي روح وأنا لها جسد يحضنها ويحميها ،، ويعيش بها سيدتي ،، سيدة الحسن ،، وحاكمة الجمال بقلمي ,, . |
ما أجمل أن يكون الحبيب ملاكا حارسا
نص عذب و إحساس رائع أبدعت يا راقي |
سيدي،،مصطفى المنتشري
هنيأً للحب بقلبك،،و هنيأً لأعينٍ إستلذت رحيق حرفك،، دمت و دام بهاء قلمك،، تحياتي و الياسمين |
الساعة الآن 02:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.