![]() |
|
تداعيات
تحلّ في المساء كالضباب تنتشرْ
يشفّ منها تارة فتات ما كنا نظنّه القمرْ وتارة تغيب عن عيوننا فنحتمي من الظلام بالظُلمْ ونركب الأحلام كالسفائن المسافره والبحر لجة وظلمة من فوق بعضْ حتى إذا ما أشرعتْ فينا سيوف الموج بانتظامْ تطايرت احلامنا ، كدنا نموتْ.. ولا نزال في المخاض نحفظ السكوتْ ونؤثر الصموت. ولحظة من الضجرْ تناثرت دماؤنا، كأنّها الرذاذ في الهواء ،فانهمر.. كأنما المطرْ تساقطت حبّاتها لتغسل الكرى. |
ولا نزال في المخاض نحفظ السكوتْ
ونؤثر الصموت. ولحظة من الضجرْ تناثرت دماؤنا، كأنّها الرذاذ في الهواء ،فانهمر.. نص بديع ودلالاته عميقة أدامك الله أخي علي ودمت بخير |
تحيّاتي
أشكر لك نصك الجميل ، والعبارة الرقيقة، والمشاعر العذبة أستاذ علي الحوراني. وأشكر لك جهدك المبارك. بوركت وبورك اليراع. |
أستاذ علي الحوراني
عمق في الكلام و دلالة قوية جمال في الرصف وأنتقاء الكلمات دمت مبدعا و للشعر منهلا لك خالص التقدير |
اقتباس:
شكرا على هذا المرور الرائع الذي يرفع من قيمة الأدب ويعلي شأن الأدباء فالشكر لك أولا وآخرا |
اقتباس:
جمال تذوقك زاد من بهاء النص دمت بخير وود وشعر |
ولحظة من الضجرْ |
السلام عليك الأخ الشاعر علي أحمد الحوراني نصٌ هادئٌ رغم صخب الصورة التي أجدتَ اقتباسها بحرفية من كتاب الله تعالى وكانت التقفية أيضاً موفقة بوركت يا صديقي تقديري |
الأخ الفاضل علي أحمدالحوراني الموقر
قصيدة تكتنف صورة حركية استطعت تجسيد الأحاسيس واستخدام المفردة الدالة دام الألق تفضل بقبول التقدير والإحترام |
اقتباس:
تحياتي ياصديقي اشكرك على جمال القراءة كن بحفظ الله |
الساعة الآن 01:24 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.