![]() |
|
في حضرة الحنين
ذات صباح كنت في حضرة الحنين ديمة مثقلة بالشوق عبرت سماء قلبي نسمات عليلة مرت على صحرائه كثبان من الذكريات بدأت تتماوج لست أدري كم طال البقاء فقد تلاشى الزمان والمكان في رحاب الحنين شريط خاطف برق أمام ناظري اختصر سنين من الألم والحزن وبعض هنيهات فرح طرزت تلك السنين عصفت رياح الذكريات أكثر فأكثر واشتد تكاثف تلك الديمة أمطرت على الوجنتين ودق الشوق فأزهر فيهما ورد الأمل لاح فجرهناك في البعيد يومض من خلف ظلام دامس أن ترقبوني أنا قادم ... قادم ... قادم |
هو قادم حتما بفرحة ربما
و هو المنتظر منه ليكحل عين الشوق و الحنين بدمع يذهب كل لحظات الألم أستاذة سها فتال لك أسلوب جميل في خط حرفك لك خالص التقدير |
اقتباس:
الشكر والتقدير لمروركم العطر أستاذ علي الحزيزي بارك الله فيكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذتنا القديرة سها فتال هذا البوح المثقل بأريج الأمل، وجهدك الشامخ ، وتشجيعك المتواصل . بارك الله فيك وفي يراعك. |
اقتباس:
أشكر لك أستاذنا القدير ماجد جابر مرورك العطر يارك الله فيك |
سطور متقدة ..ولوعة صاغها قلم حزين
الغالية سها باذخة بحرفكـِ وراقيــة راق لي المكوث هنا مودتي |
في حضرة الحنين وكأنما الحنين ملك يجلس على العرش؛ وإنه ملك بحق.. وعرشه شرفات العيون؛ وجميل مشهد ولادة الأمل.. بعد هطول مطر العيون .. نص تكسوه البلاغة؛ دُمتي في سعادة. أنور محمد |
أختي الفاضلة سهى حفظها الله
حاذري الحنين ؟ فهو حرائق ، مساك سعادة ونقاء |
اقتباس:
وراقت لي حروفك الدافئة أيتها الأميرة حيلك ربي وبياك |
اقتباس:
أسعدتني قراءتك العميقة أستاذي الفاضل سعادة من الله ورضا تغشى أوقاتك تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 05:53 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.