|
اعتزال ُ الفجر .. !
اعْتزال ُ الفجر ساحبا ً بساط َ نقائه ِ .. مخفِتا ً نسيم صفائٍه .. مكفهرّا ً أعلن َ غيابه ! فجر ٌ خلا الصّبح له .. واستنار بوجهه كوْن بذاته على قمّة أعلى من القمم .. كان سلامُه صافَح الوجود َ وما خلفه .. فأحياه ُ وجاد َ من نفس كنفسه .. فأثمرت ْ وأينعت ْ نفوس ٌ تلقّتها هل ينضوى الفجر ... بين قسوة النهار وبُهمة ٍ لسرمد ِ ليل ؟! لمن ألق الرّبيع يكون .. وعلام َ تتفتّح الزّهور .. ؟! سنبحث ُ عن تلك َ الأوْقات التى نذْهب ُ فيها إلينا .. ولن نجدها استهل ّ بقدومِهِ سابقا ً كل َّ شيء واستهلّ القدوم ُ له .. منطلقا ً إليه قبل َ أي ّ شيء |
أستاذة حنان آدم
هي كيفية لإنتهاء و أبتدأ في طريق لا تكون فيه الحياة سالكة لأحد و فيها من يعود إليه شيء و تفلت منه أشياء نصك جميل و يحتاج إلى الكثير من التأمل لك خالص التقدير |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذتنا القديرة حنان آدم هذا النص المعبر عن بوح فيه ذوب الفكر ونبض القلب ، وألق العينين. بارك الله فيك وفي يراعك. |
أختي الفاضلة حنان حفظها الله
ما شاء الله وتبارك الرحمن ، أين تعلمت عزف الكلمات ، لن أخربش هنا أكثر ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن |
اقتباس:
تأمّلك للكلمات أصاب تفرّد ما أشكرك أستاذ على |
اقتباس:
وكم أشكر أنا لكم ذوقكم الجم ورقي ّ اوصافكم أستاذنا ماجد جابر وفيكم بارك الله وأكرمكم |
اقتباس:
أكرمك الله الأستاذ الكريم هو الإحساس أجل ّ معلّم أشكر ذوقك .. |
| الساعة الآن 11:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.