طَالَ شَوقِي
 

أخي الشاعر المتجدد علي
عندما قرأت البداية وعرفت انك ستغني على مجزوء الرمل قلت إن الحوراني سيتغزل الليلة ويشبب!
ولكنك آثرت المر وجراح الأمة فلله درك من مرهف مسكون بالأوجاع يغني على الجراح.
ربمـــا ضقت بذرع ذات يوم وانهـزام
أنْ نرى الرايات دومـا سامقات كالسنـام
أمتـــي – والله فخر ومنــــــار للكــرام
مودتي ايها الشاعر الجميل

تستحق بلداننا وشعوبنا
على امتداد وطننا الكبير هذا الشعر الجميل
وهذا الحب والتفاؤل ..

تحياتي وتقديري

الغالي عمر لك ما تشاء من تعديل وتبديل حتى لو اردت احذفها اما الغزل فكثير ما ابدأ به ولكن النهاية اسى وحزن مع انني في حياتي الخاصةوالعامة لا اكلّ عن الإبتسام والتفاؤل واميل الى جانب اللين كثيرا لكن عندما اذكر احوال الامة في شعري اكون قاسيا استنهض الهمم واتطلع لمستقبل واعد قد يكون بعيدا لكنه بإذن الله قريب وللعلم ان انشره هو ما اكتبه حالا وهذا واضح ولاسيما انني لست متخصصا في اللغة العربية بل انا من اهل ادارةالأعمال دمت مبدعا

أخي علي
جميلة هذه الروح الوطنيه الممزوجه بماء المحبة
والوفاء
نتمنى أن نكون هكذا
تحيتي لك

الأخ الفاضل علي أحمد الحوراني الموقر
قصيدة جمية حملت كثير من التمنيات في طياتها
سأمضي معك ومع الشعوب فقط وأتمنى ما تمنيت
لك كل الود
دمت بحفظ الله