![]() |
شيخــوخـة ..
شيخــوخـة .. ظنت أنه تخطى مرحلة الوصال .. فتقاعست .. فتمنى له ظئرا . . . |
و كل يغني على ليلاه و مازلت تستبيح بالفلسفة الكامنة في عقلك هطول عقولنا حول كلماتك و تكتب ما تجعلنا به ننظر في كافة الاتجاهات الخاصة بأعيننا ( أيها الكاتب لما بين السطور ) هي زهدت فيه فلم تروِه فحبس نفسه عنها أو هو زهدها فتقاعست و حبست نفسها عنه أما كان منهما أن يبرما عهدا جديدا فيرى كل واحد فيهما مأربه . . . دمت بحرفتك الخاصة تمتع و تمتع تقبل موفور الود أيها البخيل في الجود على القراء |
بين الظن والتقاعس تكمن أمنية تتعدى الموجود وتأمل التغيير
وفي مقابل ظنها تطفو الشهوة الكامنة في تمنيه مرضعة أخرى ترعى بقية منه أ . محمد الصالح منصوري انتقاؤك لما يخدم الفكرة دون اللجوء إلى الغوص في بحر السرد والإطناب يجعل نصوصك من نوع السهل / الممتنع بل تجعلنا نقرأ لردودنا ألف حساب أستاذنا المبدع كلنا طمع في كرم حرفك فلا تبخل علينا |
اقتباس:
أخي أحمد هذا النوع من التقصير يجعل الكثير يفكر في تجديد الحياة سيدي المحترم لعل الفضل فيما أسطر يعود للمتابعات الجادة والمتبصرة إطراؤك أخي العزيز قد ينزلق بي إلى مهاوي الغرور فارفق بأخيك أعزك الله صحّ رمضانك تقديري ومعزتي |
الأستاذ الأديب الراقي محمد الصالح منصوري لا تَنضبُ الحَاجَة عَلَّى هَوى الظُّنون نصٌ بَراقٌ جوادٌ بـ الإيمَاءِ والكَثافَة طبتَ يا قَارعَ أعْتاب النُّهى تَرفٌ مُمْتد |
اقتباس:
ممتنّ جدا لوارف الظلال الظليلة التي نشرتها كانت بردا وسلاما أظلك الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله أستاذي الفاضل طارق الأحمدي لك كل الفضل مودتي واحترامي صحّ شريبتك |
العزيز صالح المنصور نصوصك غابة خفية بداخها الكثير
|
أقصوصة غاية في العمق جريء قلمك يا روان .. أحسنت ...... ناريمان |
اقتباس:
أبهتت حبري بنفسجية مدادك صحّ رمضانك أ. هالة تحيتي |
الساعة الآن 06:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.