![]() |
إليك عني فقد كبرت ..
إليك عني .. دعني أحيا حياتي كيفما أريد .. ما عدتُ طفلة صغيرة تعبث بأفكارها وأحلامها .. طفلة ؟!! يا للسنين .. ربما علي أن أخبرك أني ما عدت في مقتبل شبابي ما عدت تلك المرهفة الحالمة "الواهمة"المتأملة العاشقة .. لالا لا .. لم أعد كذلك ولم تعد تغريني أحاديث الحب التافهة .. ولا تعجب ولا ترفع حاجبيك استنكاراً.. تافهه وهذا رأيي وأنا حرة فيما أراه وحرة في قناعاتي.. ..... فماذا جنينا من أحاديث الحب .. وهل أخذنا من الغيرة والشك والشوق .. إلا العناء صدقني .. ما الحب إلا قمة الغبااااااء .. .. ألم أقل لك أني كبرت ؟؟؟ .... |
ما أصعب أن نصف الحب بأنه غباء
كلمات قاسية و جميلة لا تظلمي الحب مبدعتنا فهو الطهر و النقاء العيب فينا نحن لأننا لم نعرف ما هو الحب |
ليس غباءا حتما لكنه إيمان بكائن لم يتكون أو لا يريد أن يتكون أصلا
لحظة الحقيقة هذه بقدر ما هي ثمينة بقدر ماهي مؤلمة عندما يتلاشى في حضورها كل التوقع و الدهشة أماني سعيد قلم عودنا أن يخط الجمال محبتي |
أكاد أجزم أنه كذلك "قمة الغباء" أخت أماني لكن هو موجود وليس بيدنا حيلة إلا مجاراته كل على طريقته تحياتي وعود حميد |
* نعم يا جيلالي .. هو ذاك ليس أمامنا سوى مجاراته كل على طريقته .. تقديري .. مودتي .
|
مساؤك الياسمين يا أمـانـي الصدق والشفافية أهم ما يميز ألق إبداعك لعل ما سطرته أناملك الطاهرة كان لحظة صدمة وإعصار غضب إنما الحب أسمى ما نحس به يا أماني إن تعثرت خطانا على دربه فليست جنايته وطالما كان الشك مندساً مع لواعج الشوق فذاك يفسد دفق العاطفة فلا تكون حباً بمعناه السامي دام ألقك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الساعة الآن 01:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.