المسلسل اليومي
 

القصة باختصار:
الأبطال : أنا وأنت
تبدأ القصه عندما يقول لها أحبك......صحيح........!!!!!!!
الفتاة تطير فرحا لتبدأ هي بدورها لاترفض له طلب!!!!!!!
كلام معسول....ما مدى صحته الله يعلم؟
تبدأ اللقاءات ويزداد الحب!!!!!!!!
الفتاة : لاأقدر على الإستمرار تعال اخطبني!
الرجل أهلي يرفضون! هل هذا صحيح!
المهم مارأيك أن نضعهما تحت الأمر الواقع
ماهو
الزواج العرفي! زواج الدم...الخ
نهاية القصه
واضحه
حمل مشاكل
سيناريو وإخراج........
بين أيديكم الآن
.هل هذا حل؟
. هل الرذيلة دائما من نصيب المرأه والرجل لايعيبه شيء؟
ماذا تفعل بحملها؟مامصير الولد أو الجنين؟
كيف ستواجه المجتمع؟وكيف سيواجهه هو؟
مادور الأهل قبل وبعد حدوث الكارثه؟
مامصير بطلينا؟ وما مصير أخواتهم؟
كيف ستعامل المرأه؟
من سيأخذ لها حقها؟
الرجل هل سيمارس حياته بشكل طبيعي؟
على من تقع المسؤوليه؟
القصة إنتاج مجتمعنا العربي

أشكرك أ. محمد
وأضيف أن المجتمع لايقبل المرأه المخطأه وإن تابت .بل وتبقى في أعين الناس تلك المذنبه قليلة التربيه عديمة الأخلاق .......الخ
بينما الرجل نجد له مليون عذر وهذا لأجده من الغريب!
كقولنا أنه رجل ، وأنه مازال صغيرا وأن المرأة خدعته وورطته، ومن هذه الأعذار الكثير.
تحياتي

أشكرك أ . ماجد
وبورك هذا العقل الراجح. أسعد بوجود مشعل مثلك يضيء أرض المنابر.
لك مني جزيل الشكر على ردودك
تحياتي

موضوع رائع فعلا فانتي هكذا خوفتيني على أختي لكن لماذا حضرتك أختصيتي العرب بالزواج العرفي ؟؟؟

علي مدحت. انشاء الله لاخوف
أما عن العرب فلأننا أهل الدين،وأهل ...
والمفرروض أن تكون لنا القيم والأصالة والتهذيب بحكم أننا مسلمين!
فما نشهده اليوم من ابتكار لطرق الزواج له من الغرابة ماكان!
أما الغرب فيفعلون مايشاؤون بدون أن يجدوا لأنفسهم المبررات ولا هذه التسميات الغريبه ،وأما العرب فيخلقون ألف عذر بل ويقولون هذا زواج وهذا ليس بالصحيح،نحن نجد هذا عند العرب،ونحن أهل الشريعة .

أكيد
ولكن أين التوعية والتربية والحذر
تحياتي لك "عمر"