![]() |
|
كلمات على الرصيف
كلمات على الرصيف
تمضي الأيام تباعا, دون أن نحس بانسيابها,وتتوالى اللحظات مهرولة دون هوادة أو تلكؤ ,وتتحول كل الإشراقات إلى سراب يحتضنه الأفق بحميمية.. كم يعز على القلب افتقاد خفقه الحالم !؟؟ وكم يصعب على العقل ضياع نشوة الإبداع والتحليق في رحاب الخيال الشاسع..؟؟؟ إنها المعادلة العسيرة التي تقود إلى الدرب المسدود.. إنهاالفرضية الملغمة التي تفتح باب المجهول.. وبين الحلم والواقع يصبح التحليل والتركيب والاستنباط والتقرير..مجرد ألفاظ تلقى على عواهنها , وتدفع المرء إلى قعر التيه والاغتراب ما أقسى هذه السببية الجائرة التي تجعل الأسباب تافهة والمسببات أكثر تفاهة ! لتحكم علينا بانفصام غريب عن الذات ..و انطلاق أعرج نحو غايات مبهمة وملغزة....................... محضار 2 شتنبر2009 |
اخي الفاضل محمد. حفطه الله
هناك سر عجيب في نصوصك ، تمتاز بالحنين واﻻناقة والبهاء كلما قرات لك ازدت اعجابا بما تكتب وبك ايضا. تحيتي واحترامي |
كلما فقد شيءٌ وظنت
النفس أنها تركته وارتاحت منه مايلبث مرةً أخرى أن يظهر وبصورةٍ جديدة لكنه يحمل نفس الوجع أ . محمد محضار جميلٌ ما كتبته هنا لك خالص التقدير.. |
تأملاتك عميقة و أسلوبك مميز
تقبل مروري مبدعنا |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أتذكرك حلما بعيد... وأرسمك فوق الورق كالمطر تروي الروح .. وعندما تعصف الريح بحنايا القلب أطوي ورقتي ..واغلفها في حقائبي وأرمي بها على أرصفة الانتظار كاتبنا الراقي محمد محضار حرف يروق للقارئ أن يتابعه مرار تحيتي |
عميق أنت
و ما أجمل عمقك تقبل مروري يا راقي الفكر |
مساؤك الورد يا محمد كلماتك تشق طريقها إلى حضن الشمس واثقة الخطى وما بين الحلم وتوقد العـقل يتسع مدى ألق حروفك سلمت أناملك ت ث ب ي ت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الساعة الآن 01:14 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.