|
الخوف الآسر
|
هنا أبحرنا في مضيق الخوف
ودهاليز القلق غاليتي كوني بخير وتأكدي أن كل شيء بقدر تحياتي ليراع يقطر ابداعا |
اقتباس:
لأن خالقي معي بوركت على مشاعرك النبيلة حييت ياكريمة على حضورك البهي |
تحيّاتي
أشكر لك كاتبتنا القديرة سها فتال كلماتك المنسابة انسياب الماء الرقراق ، وهذا البوح الصادر من أعماق القلب ، تلازمه عواطف جياشة. أستاذة سها أرجو ان تكوني من المتفائلين ، ومسحة الشؤم هذه تدمي القلب ، اطردي اليأس ، وليحل الأمل محله ؛ لتنيري حياتك بالنور والإشراق. بوركت ، وبورك اليراع. |
بارك الله فيك أستاذي الفاضل
نصيحة ثمينة أتمنى تنفيذها وسأحاول بإذن الله فالإنسان لايعيش بلا أمل وأسماه الأمل بالله بوركت |
صباحك الشهد وجنان الورد يا سها هكذا نحن نحلم بالسعادة وحين ننالها نتوجس ونخاف من تسربها كأن الفرح طبعه الترحال لا المكوث وقدرنا أن نتشوف إطلالته ومحاولة احتضانه لكي لا يفلت بوح شفيف يا سها ليتك لا تلتزمين بنهاية وقافية واحدة فهذا لا داعي له في النثر ويقيد الحرف وتحليق الإبداع دام ضياؤك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
أختي الكريمة / سها فتال دلالات النص تشير إلى أن هناك تجربة قد أثرت عليكِ في مسألة الحزن والفرح ... فكان لها أثراً واضحاً على قلمك .. عموماً ... البعد النفسي للنص هو إنعكاس ( للشخصية العربية ) بشكل عام ... ومع هذا أؤيد ما جاء في رد أخي العزيز ماجد جابر ... أتمنى لكِ الخير ... |
اقتباس:
بارك الله بكم أستاذي الفاضل مروركم أسعدني جدا ونصيحتكم الثمينة محط عنايتي بوركتم على المرور الطيب |
اقتباس:
التجارب كثيرة سيدي الفاضل ولكثرتها جعلت القلب يخرج عن صمته فباح بما فيه ولكن الأمل لاينفك يعاود الطرق عليه ليدخله ومن أدام الطرق اوشك أن يفتح له الباب بوركتم على المرور الطيب |
| الساعة الآن 06:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
