![]() |
|
جُثةٌ ... والحياةُ الكفَن
|
تحياتي
أشكرك لك كاتبتنا القديرة منى غنيم هذا البوح وهذا القلم السامق ، وتلك الكلمات العذبة الجميلة . بوركت وبورك المداد لا فض فوك. |
مرحا بالأخت منى لا أدري أأصفق بحرارة على هذا الإبداع أم أبكي لإنفعالي بكل هذا الحزن لوحة روعة رغم قتامتها لا أخفيك أنها تعكس نصفي الثاني في جل الأوقات تحياتي سيدتي |
صباحك الشذا والعـبير يا منى مشرقة على الدوام وحرفك معـمّد برحيق الشمس رغم شهقة تضج من أعماق كلماتك إلا أن النص شامخ سلمت أناملك ت ث ب ي ت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
أختي الفاضلة منى حفظها الله
هذا النص شهي الحزن ، يعزز مسامات الروح ويبقي مساحات الألم قدر المعقول ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن |
لاعزاء لأوقات الزوال يتساوى الظل وصاحبه حين تبحثين عن غصن تتفيئن ظله ويجف السراب في أحداقك حينها تنكفئين على ظلك.. الاستاذه منى غنيم نص جميل لا يستحقه الكفن فكوني جميلة تنبض الحياة بكَ |
اقتباس:
أ . ماجد يسعدني دائماً أن تكون أول المعانقين لحرفي البسيط شكراً لك ودمت بكل الخير |
اقتباس:
حضورك مترف بالنور والعبير وثناؤك وسام قمري على صدري دمت بكل ود |
اقتباس:
شكراً لمرور زاد متصفحي تألقاً وكلمات لا تجد حروفي ما يوازيها جمالاً وفيض ثناء لحرفٍ بسيط رفعت بالتثبيت مقامه فكان علي صدره وسام لك من القلب تحية ومن النيل سلامٌ |
القديرة/ منى غنيم..
بل أنتِ حياة والحياة حياة، أما الأكفان والجثث فقد حنطها الزمان المتثائب مع الصباح وكل مساء. شكرًا منى فقد متعتني بهذا النص الكفن والحياة وبعض الشهيق والزفير، والزفير والشهيق.. هنا. أبو أسامة |
الساعة الآن 06:35 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.