|
إلى امرأة لم تأتِ بعد
سيدة الحنين .. ليس هروباً أو خوفاً ... لكن فلسفة ملامحٍ لا تُختصر ... حيث تدهسكِ لحظات الصمت المتقن ... تختارين اسماً هو عالمي ... وتغدقين عليّ بحروفٍ تمحوني نبضاتها ... فأكون ما لم أكن عليه من قبل ... وحدكِ حقيقة البداية وحروفها ... وحدكِ حنيني لأوراقي ... وحدكِ سيدة العمر المنتظر ... |
عِندَمَا سَكَتَّ أَنْتْ ... وَ التَزَمتَ الصَّمتْ ... تَحَدَّثَتْ جِرَاحُ قَلْبِي ... فَكَانَ أَن تَبَسَّمَ الأَلَمْ ... أَخذْتُ أَبحَثُ عَنْ وَطَنٍ يَحمِينِي مِنك ... فَوَجَدتُّهُ ... بَينَ يَدَيك ... فَكَيفَ الهُرُوبُ مِنك ؟ ... وَ كُلُّ الطُّرُقِ ... تُؤَدِّي إِلَيك ... لِمَن تُقرَعُ الأَجرَاس ؟ ... لِسَمرَاءِ الحُبّ ... أَصَايِلْ ... |
عِندَمَا سَكَتَّ أَنْتْ ... وَ التَزَمتَ الصَّمتْ ... تَحَدَّثَتْ جِرَاحُ قَلْبِي ... فَكَانَ أَن تَبَسَّمَ الأَلَمْ ... أَخذْتُ أَبحَثُ عَنْ وَطَنٍ يَحمِينِي مِنك ... فَوَجَدتُّهُ ... بَينَ يَدَيك ... فَكَيفَ الهُرُوبُ مِنك ؟ ... وَ كُلُّ الطُّرُقِ ... تُؤَدِّي إِلَيك ... لِمَن تُقرَعُ الأَجرَاس ؟ ... لِسَمرَاءِ الحُبّ ... أَصَايِلْ ... |
كلمآآت معبره بأحآآسيس رقيقه
أدآآآم الله روعة محبرتك لك مني التحيه والتقدير همس الروووح |
تراقص الحرف
فأبدع الحس كنت هنا |
كم هو جميل الصمت الذي يجتث أرواحنا من بحر الواقع الأجاج ليغرقنا في بحر الإلهام العذب
بوح متماسك و جميل ... سعدت بمصافحته |
| الساعة الآن 08:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.