وقفات للتعامل
 

الأخ الكريم/ خالد العاطفي..
عندما نكون أمام حالة من الحالات التي ذكرتها، فإن علينا أن نتعامل معها وفق منظورنا لها لا منظورها لنا؛ بحيث نستطيع التأثير لا التأثر، إلا إذا ما كانت تلك الحالة إيجابية؛ فعندها وجب الاستفادة والاستزادة، وهذه لا تكون سوى بالسؤال المقنن أو الصمت المتقن.
نحن مجتمع جميل - يا سيدي - تنقصه المبادرة فقط..!
مبادرة التأثير، مبادرة التأثر، مبادرة غض الطرف عن (توافه) الأمور، ومبادرة الحكمة والصبر، وهذه الأخيرة يجب أن نتوقف عندها كثيرا.
كل المحبة والتقدير أستاذ خالد.
أبو أسامة

أخي الفاضل خالد حفظه الله

يقال : عامل الناس كما تحب أن تُعامل ، وقبل أن تحاسب أحداً ضع نفسك مكانه ،
من الجميل أن يكون تأثيرك أيجابياً وأن لا يؤثر الآخر فيك سلباً ،
أعتقد أن الغفران هو الأساس في التعامل وهو يبين مقدار قوتنا وحضارتنا ،

أعجبني هذا النص حد العلياء ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن