سلاماتْ
 

صباحاتي لهذا المتّكي الأشقرْ
على كتفي الذي يَعشَقْ
كأذرعِ شمسنا الصفراء
حينَ تريحُ أشواقي
على مرجٍ من الزنبق..
سلاماتي..
لذاكَ الشالِ في عطري
أراهُ دائماً يغرق..
سلاماتي لوجناتٍ إذا تخجل
يغيبُ الكونُ من حولي ولا أقلق..
سلامي يا معذّبتي ..
ألا تأتينَ لو لحظة ..؟؟
سلاماتي لغمّازٍ على خدِّكْ
يحيلُ الكونَ إن يضحكْ
إلى غنوة..
سلاماتي لعينيكِ
لقلبٍ يسكنُ الصدرَ
يضيءُ بنورهِ الفجرَ
وقد أبكى غيابُكِ قلبيَ المتعب
فإنّي كلّما يبكي ..
ويبكي ثمّ يبكيني ..
أظلّ أحبٌّ عينيكِ .. وأشتاقُ وأشتاقُ
وبعدَ الشوقِ.. لا أتعبْ!

مطر

أخي الفاضل حمود
عيدك مبارك أعاده الله علينا وعليك باليمن والبركات
شكراً على حضورك الطيب العطر
محبتي
مطر

أخي الفاضل مطر حفظه الله

شعر أنيق كالعادة تأتي بما هو أنيق ومهيب

تحيتي وأحترامي وكل عام وأنتم بخير

لكم كل جوري القدس بهية المدائن

صديقي الأستاذ عبد الحكيم مصلح
لا حرمني الله هذه الإطلالة
وعيد سعيد عليك وعلى عائلتك الكريمة
محبتي
مطر