|
لباس العيد .. (ق.ق.ج)*
|
أتمنى أن أعرف كم من طفل يحلم بكسوة جديدة ينطلق من خلالها إلى السعادة؟
أتمنى أن أحصي عدد الآباء الذين يتعذبون في اللحظة ألف مرة ؟ صديقي : محمد ستبقى أماني الصغار معلقة حتى عودة الأب .. وسيبقى عذاب الأب متواصلا حتى يصل إلى حل .. وبين الأماني والعذاب يقبع الفقر والحاجة . هي أمنية أتمنى أن ينالها أولئك الصغار .. المبدع : محمد سلّط مشرطك على هذا الواقع المنتن المرير فإن جراحه كثيرة .. ودمت بود . |
اقتباس:
أخي طارق الأحمدي كل عام وأنت بخير ما فائدة تناولنا لأفكار مثلاً تسبح في بحر الرومانسية مبتعدين ومغمضين أعيننا عن واقع مرير أسود يسد الأفق بأعيننا حتى عميت ... عمق الماساة تحتاح لعمق معالجة ومكاشفة ومصارحة كبيرة حتى نرتقي يتواصلنا وتجنبا للمشاكل التي تعيق مسيرتنا ... محبتي طارق |
الأديب الكريم محمد فتحي المقداد المحترم
يستطيع الرجل أن يتحمل أشياء كثيرة لا تتوفر له . . ولكن عندما يتعلق الأمر بأبنائه . . فإن تفكيره يشل . . ويحس بالضعف وقلة الحيلة . . ويحوطه الألم بأقسى صوره . . وكم هو محظوظ من يستطيع أن يُفرح طفل أو طفلة في يوم عيد . . عزيزي . . اختصرت فأجدت . . كان الله معك . . تقبل تحيتي . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
أخي الحبيب أحمد فؤاد كل عام وأنت بخير المواقف المحرجة لأب أمام أطفاله وقلبه يتفطر ألماً, وهو لايستطيع توفير أبسط دواعي السرور أن يدخلها على قلوبهم في مثل تلك الأيام ... مودتي وتقديري |
هي هموم كل أب فقد بوصلة الاستطاعة
تصوير جيد , وكلمات معبّرة مكثفّة . |
اقتباس:
الأستاذة ابراهيم عبد المعطي كل عام وأنت بخير نعم هموم لكنها التهمت كل أجزاء حياتنا و الكثير هم ممن يفقدون بوصلتهم فيتيهون في دروب بلا نهاية من الجهد و التعب ... مودتي أخي ابراهيم |
الكاتب المتألق محمد فتحي المقداد
أوجعتنا رغم الإختصار لكنه إيجاز يوحي بدلالات عميقة مؤلمة في قلب الرجل !! اللهم إنا نعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال ... بإنتظار جديدك دائماً |
اقتباس:
الأديبة الراقية أميمة كل عام وأنت بخير هي هموم كبيرة تنهش حياتنا وتستغرق وقتنا , وتحاصرنا حتى تغلق علينا كل أبواب التفكير دمت بخير |
| الساعة الآن 12:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
