![]() |
|
أُحبُّكَ يا عِراقُ
أحبك ياعراق .. . دموعي ليس يمنعها احتراقي وقلبي مولعٌ بهوى العراقِ شقيقي في العراق يئنُّ حزناً على وطنٍ تمزّق باحتراقِ رماه الغاصبون بنار شؤمٍ وقد كان المؤهل في السّباق تكالبه اللئام فصار فرطاً وبعد الجمع ينهش بالفراق فمن عرف العراق يقول :يوماً سيُسلمهُ الطريق الى اللحاق وإن قيل الجمالُ من العراق فدجلة والفرات على استباق وحاضرة على الأيام دوما معاهد للحضارة والتّلاقي وأشهد أنّهمْ في العلم سَبْق فحولٌ لا تُجارى، باتفاق وإن سلكوا طريقا باعوجاج فليس الذنب يلصق بالعراقي فويْل الجَهْل كمْ أشقى دعيّا يظنّ المجد يطلب بالطّلاق فوحْدَتهُ على أملٍ مرادٌ يُجمِّعُ لا يُفرَّق بالنّعاق فمِنْ نُخَبٍ أظلّ الشعرُ بدرا و(صافيْ) و(الزهاويْ) بانطلاق وان شئت القصِيدَ الفخم فاجلسْ الى ىشِعر( الجواهرِ) باستراق وفي زمن التفلسف فارْتشقْهم بفلسفة (المعرّيْ) بالرّفاق فلا بقي الصّديقُ وفيَّ عهدٍ ولا عهدٌ من الرّفقاء باق تمكن من أخوتهم خؤون فمزّق ما تبقى من شِقاق فجُدْ بالشّعر ملحمة تُغنّى تُمزّق قلب من صنعوا احتراقي وقل في الشِّعرِ ما قالتْ (تميم) من الأعراب في فنّ الطّباق فيا الله كيف يؤولُ حالٌ من الأحوال في زمن النّفاق أحبّك يا عراق بلا حدودٍ لأشهد في محبتك انعتاقي فهل يبقى الوفاء له كدَيْنٍ وقد أوفى قديما بالصَّداق |
لكِ الله يااا عراااااااق
تحيه لما قدمت |
رائع وماتع ماقرأت هنا ...
نسأل الله أن يرفع عن الدول العربية ماأصابها ... كنت صادقا في نزفك وطرحك ... تطرقت إلى الكثير من الذين سادوا وبادوا في العراق وتجاهلت الحجاج ؟؟؟!!! قنطار ود . |
أيها الشاعر الرائع
دمت والعراق ودام شعرك صادقا رائعا مخلصا أحييك وأسجل احتراماتي همسة أحبّك يا عراق من الفؤاد لأشهد في محبتك انعتاقي هنا أراك وقفت على متحرك في الفؤاد وربما كان خربطة طباعية عموما أنت رائع وكفى |
اقتباس:
دمت بخير |
اقتباس:
مالي وللحجاج ياسيدي لوحده يحتاج الى معلقة.. أنا في غمرة الأبداع والأدب اتذكر المبدعين اشكر لك مرورك الجميل على قصيدتي دمت بخير |
الأخ الشاعر الكبير / علي أحمد الحوراني
كل عام وأنتم بخير أولا. قصيدتك في العراق فيها من الجمال والتوصيف الشئ الكثير . وهو زاخر بما ذكرته من أعلام الأدب من الشعراء والمفكرين. ويستحق السلام وأين منه السلام في هذا الزمن الأغبر . بورك الأبداع والقلم. أخوكم/ أبو تركي |
اقتباس:
شاعرنا القدير تركي اشكرك على جمال ردك وبليغ رأيك دمت مبدعا ومتألقا |
فجُدْ بالشّعر ملحمة تُغنّى تُمزّق قلب من صنعوا احتراقي وقل في الشِّعرِ ما قالتْ (تميم) من الأعراب في فنّ الطّباق فيا الله كيف يؤولُ حالٌ من الأحوال في زمن النّفاق الأستاذ الشاعر القدير علي أحمد الحوراني دَلالاتُ المَسرى مُوشاة بـ كَثيفِ الاكْتناز تسبكُ أحاديثَ الزَّهو في كرنفالِ الولاء سلمَ الصَّدحُ البَهي مدائنُ عِطر |
ونحبّك يا عراق
يا أنشودة الشمس تصدح للتأريخ مجدا الشاعر الكبير علي احمد الحوراني صِبْغة العراق كانت مميزة عبر أثيركم تقديري واحترامي مريم جبران عودة |
الساعة الآن 01:23 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.