|
|
|
قبل أن تفنى الطيور
وأعودُ من عتْمِ القوافي حاملاً قمري إليكِ أذوبُ في معنى القصيده ومدايَ نخلٌ,يستريحُ إلى الأفقْ يا طيْرةً أرْختْ ضفائر عشقها ظلاًّ وشالْ وتتوق فعلَ الحبِّ من ألمِ الومقْ مدّي ذراعكِ واهطلي ثلجاً تشقّقَ وجهُ قلبي والصّيفُ علّقَ في المدى صمتَ الخوابي ما هطلتِ,وما احترقْ بيني وبينكِ,أنْ خُلقنا من عذاب لا جرأةٌ,والنّهرُ يجتاحُ البروجَ/السّورُ متّقدٌ وقلبُ الحارس الشّرعيّ مهزوزٌ فأوصدَ بابَه خوفاً ونامْ وأخافُ من حمقِ الجبانِ يقصُّ قامتكِ الأراها في الفصولِ العمرَ أحرسها بخوفِ الطّفلِ إن فقد الدّمى والعيدُ أشرقْ دوسي على أوجاعِ خوفكِ مزّقي حجبَ التّردّدِ,أشرقي صبحاً جديداً قبل أن تفنى الطّيور |
يتزاحم الشعر..
الشاعر عبدالعليم زيدان ممتعه ورائعه. مبارك عليك الشهر الكريم |
أخي علي شكراً لمرورك
والمتعة في التواصل معكم أيّها الطيبون |
الأخ الفاضل عبد العليم زيدان الموقر
كل عام والجميع بخير قبل أن تفنى الطيور جميلة لطيفة من أخ رائع دمت بحفظ الله ورعايته |
شعرٌ كالمطر .. ضُخّنا بالمزيدِ فإنّنا نشاءُ ارتواء
مودتي مطر |
ومدايَ نخلٌ,يستريحُ
إلى الأفقْ يا طيْرةً أرْختْ ضفائر عشقها ظلاًّ وشالْ وتتوق فعلَ الحبِّ من ألمِ الومقْ أبيات حلوة ودافئة ولها نغم يدغدغ الحواس سلم قلبك أستاذ عبد العليم |
أخي نبيل السلام عليكم أنا عدت والعوْدُ أحمد وإن شاء الله سنبقى هنا تحيتي |
أخي مطر إسمك يوحي بالأمل ومرورك مطر وإن شاء اللّه لن نقصر تحيتي |
أخي الكريم عبدالكريم الدفء في كلمات المحبه وأنا أحسست ذلك في تعليقك لك مودتي |
مدّي ذراعكِ واهطلي ثلجاً
تشقّقَ وجهُ قلبي والصّيفُ علّقَ في المدى صمتَ الخوابي ما هطلتِ,وما احترقْ بيني وبينكِ,أنْ خُلقنا من عذاب لا جرأةٌ,والنّهرُ يجتاحُ البروجَ/السّورُ متّقدٌ وقلبُ الحارس الشّرعيّ مهزوزٌ فأوصدَ بابَه خوفاً ونامْ الأستاذ الشاعر القدير عبد العليم زيدان قَصيدكَ مُخضب بـ لُغةِ النَّوارس تُحيلُ سِيرةَ النَّبضِ شَطرَ إيلافِ تجْمِيح وانتشَاءة لا يَألو رَنينُها سُعداً لـ عَدنِ الخَلجَات فائقُ التَّقدير |
| الساعة الآن 09:54 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.