|
|
|
دم الزغلول
كنا نجلس فرحين في أحد البساتين
تحت الظل الظليل والهواء العليل نقطف ثمار البرتقال ونجمع الزهور وفجأة اسودت السماء وانتشرت غيوم الدخان وعلا صوت الصراخ والرصاص أين ذهبوا؟ ماذا حصل؟ لا زلت أبحث وأنا أحمل البرتقال المعبق بالدماء |
اقتباس:
أشكركِ أستاذة فاطمة نوفل على موضوعكِ ، إنّه نواة صلبة لقصة رائعة. بوركتِ ، وبورك اليراع. |
أكملى فلقد شوقتيني وأجعل قلمك يتحرر من سبابتك
نعم هو نص مكتمل ولكننا نحب الحكاية دمت بنقاء |
اقتباس:
أشكرك على رأيك عزيزي محبتي كلها |
صباحك الورد يا فاطمة ما أقسى أن يعكر الدخان صفو هذا الجو الرومانسي وأن يهز الرصاص ملكوت سكونه سلمت أناملك على بوحك الشفيف مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
جميل منكم، أستاذة فاطمة، أن حملتم البرتقال المخضب بالدم، فكثير من الدماء تظل منثورة هناك، والسماء هي من يغسل ذاك الدم، ويعبّق البرتقال بالورد..!
كثيرة هي الوجوه التي تنظر إلى رائحة البرتقال، وتشتم تعفن الدم ! نحن عاطفيون، نبحث عن أيّ شيء نحمله.. أيّ شيء.. حتى لو كان دما في هيئة إنسان، أو برتقال في رصاصة جان ! |
اقتباس:
أشكرك على اهتمامك وحضورك الرائع دمت بألف خير وتقبل محبتي أيها الاديب |
اقتباس:
يعجبني اسلوبك الجميل وتواجدك أشكرك لاهتمامك محبتي يا كبير |
[quote=علي بن حسن الزهراني;77473]جميل منكم، أستاذة فاطمة، أن حملتم البرتقال المخضب بالدم، فكثير من الدماء تظل منثورة هناك، والسماء هي من يغسل ذاك الدم، ويعبّق البرتقال بالورد..!
كثيرة هي الوجوه التي تنظر إلى رائحة البرتقال، وتشتم تعفن الدم ! نحن عاطفيون، نبحث عن أيّ شيء نحمله.. أيّ شيء.. حتى لو كان دما في هيئة إنسان، أو برتقال في رصاصة جان ! [/quot الجميل علي عندما نرى الدم لم نعد نتأثر كما قبل أصبح منظرا مألوفا لدينا وأنت ترى ما يحصل عزيزي في جميع بلادنا العربية أنت أسعدت قلبي بحضورك البهي محبتي الكبيرة |
الكاتبه
فاطمه نوفل اهلا بك يافاطمه بوح اكتنز جمال المفرده بسلاستها وجمال انتقائها وحسن التوضيف للوصول الى اكتمال الفكره فكرة جميله ومكتمله رصينه بقليل كلامها ووضوح مدلولها وهنا يكمن الابداع ايتها القلم الفذ دمت قلما واسما يعتلي الذاكره تحياتي لك يطرزها الورد والود |
| الساعة الآن 03:56 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.