![]() |
سبعونَ حريق (ق.ق.ج)
كانت نصفَ ساعةٍ من يومٍ قائظٍ أواخرَ شهرِ حزيران كنتُ أحضِّرُ لامتحانِ التَّخَرُّجِ في مادةِ التوليد والأمراض النسائية قرأتُ: "إنَّ من ينتظرُ حصولَ الولادةِ في المجيئ المعترض، كمنْ ينتظرُ هطولَ المطرِ في شهر حزيرانَ لإطفاء حريق". لم يكن شيءٌ ينبئُ ولو بِطَل. بعدها .. ليس بأكثرِ من نصف الساعةِ تلك .. انهمر المطرُ بغزارةٍ مذهلة .. ينطفئُ لها سبعونَ حريق. 6/7/2011 |
اقتباس:
الدكتور طاهر سماق. تبقى القدرة الإلهية مطلقة و خارج النظريات و التنبؤات العلمية. فهي تخضع للأمر الإلهي:كن فيكون. فالله قادر أن يهب النسل لمن أثبت العلم استحالة ذلك. كما أنه بيده إنزال المطر الغزير في غير أوانه. جميل ما قرأت. دمت مبدعا. تحيتي و تقديري. |
ننسى دوما أن النظرية وضعها إنسان بعد رصده لتواتر ظاهرة معينة في حين أن الله عزوجل قادر على خلق نقيض النظرية
ألم تكن النار المعروفة بخاصية الإحراق بردا و سلاما على سيدنا ابراهيم عليه السلام؟ د. طاهر سماق سعيدة أن أقرأ لك اليوم في منابر نص متميز حقا تحيتي لك |
الساعة الآن 05:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.