|
مصادقة (ق.ق.ج)
[tabletext="width:70%;background-color:firebrick;border:7px outset black;"] | [/tabletext]مصادقة... -لا أقوى على مصادقة الفرح الذي تخلل مسامي رغما عني -لا عليكِ سيرشح قبل صباح يوم الغد.. ....... فاطمة جلال |
المهم ان نتدخل دائما بتفكيرنا الايجابي وارادتنا لنجعل الجرح ينزف قصصا وقصائد...لا ان نرفض الفرح وقد جاء الينا..
|
اقتباس:
عن صوتك العابر..وأرش ملح الغياب على طرقات الربيع لِ حب لم يجلب لي الا الدمار أ. أيوب صابر مصافحة اولى لكتاباتي أشكرك |
سألها عن لونها المفضل ذات مساء ، فأشارت إلى لون فستانها الفيروزي . وحين بادلته السؤال ، أشار إلى فستانها وقال : كان أسوداً قبل لقائنا .. فابتسمت . |
لماذا يا فاطمة هذه الرؤية السوداوية والتشاؤم الشديد . .
قد أكون معك صادقاً أن مايحيط بنا في العصر الحاضر يبعدنا عن كل ماهو جميل ومفرح . . ولكن هذا ما كتب علينا . . وعلينا ألا ننساق نحو هاوية الحزن والتشاؤم بالطبع . . أما ومضتك فهي في منتهى الرقي والإتقان . . تقبلي تحيتي وتقديري . . دام يومك بهيجاً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]الأديبة القديرة هند هذه الحروف هي قصة كاملة متكاملة في غاية الاتقان والابداع المعذرة لتأخري في الرد دمت بكل الخير |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]سيدي الفاضل ليس هو الانسياق نحو الحزن لكن الواقع يفرض علينا منطقا اخر وصدقا لم يعد الفرح يفرحني ولا الحزن يحزنني فقد التقت أطراف مختلفة لم تستطع ان تجمعنا أهلا بك أديبنا احمد |
يافاطمة كلماتك أحزنتني فالفرح معنا رغم جوعنا وعطشنا
ذات مرة كنت في غيبوبة حزن وفقدت فيها ملامحي وبعد افراغي تلك الكمية فرحت أني مازلت أقدر على تحمل الحزن هي الدنيا اذا صعدنا الى ما فوق وجدنا من هم تحت مع التحفظ دوما للصعود لنبقى على مستوى تلك النظرة راااائعة انت بأحاسيسك الرقيقة احترامي مقرون بكلّ مقاييس الجمال مودتي سيدتي |
الفرح مبتغى النفوس جميعاً , لكنما بلوغه ليس بمَلكِنا ! أستاذة فاطمة , قرأتُ هنا تصويراً لواقع لا مفر منه طالما كانت أقدارنا لم تحمل لنا الفرح, ربما أخطأ الفرح طريقه و زارنا يوماً , و لمّا أكتشف بصمتنا اعتذر و غادر ..... كل التقدير أختاه . مودتي |
| الساعة الآن 01:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.