![]() |
ومات .. الإله
(( و.... مات الإله )) نسوة مسبلات السواد يرسمن الخشوع على وجوههن * قد أعدت لهن متكأً لتلقي العزاء في فقيد العبودية يرقبن حضورها الذي طال عليهن.. هاهي قادمة تخطر الردهة بثوبها الطويل وشعرها الذي عقدت في منتصف خصلاته شريط الحرير وضمخته بالعطر!! ومابين المتكأ وبين ذيل ثوبها مساحات شاسعة من النقاء عفرت بالتراب خرجت لتنعي اليهن إلهها الذي طال عكوفها اليه.. |
قصة تنبض بالرفض لعبودية يجب رميها في فوهة بركان لعل تنضج مودتي تلك هي
|
اقتباس:
الأستاذ سليمان الشيخ حسن سرني حضورك وراقت لي قرآتك صدق هنا [ عبيد في زمن الحرية ] لاعدمت هذه الأطلالة.. |
الاخت الكاتبة سارة الودعاني
أما أنا فإنني أحضر مباركا لا معزيا فكم من اله سقط وكم من سيد هلك ويبقى وجه الله قاهر العباد بالموت الكبرياء رداء الله سبحانه وتعالى فلتعلم الالهة وأشباه الالهة أن الظلم والعبودية الى زوال ولكم فيما يحدث عبرة يا أولي الالباب دمت طيبة |
اختي الفاضلة ساره حفظه الله
نص فريد ومتميز والعبرة منه واضحة وصريحة تحيتي واحترامي مع جوري القدس بهية المدائن |
اقتباس:
مرحبا بك أستاذ إسماعيل عشا كثيرون هم من يستنون بفرعون لكنهم لاينطقون جهرا [ أنا ربكم الأعلى ] لكنهم يمتهنونها وتحلو لهم نتائجها اللهم لا تسلط علينا من لايخافك ولا يرحمنا .. تحيتي واحترامي لك يا أستاذ إسماعيل.. |
اقتباس:
مرحبا بك أستاذ عبدالحكيم مصلح.. لاشيئ أكثر وضوحا من أن يعبد إنسانا إنسان أخر فإن أخفى السجود فلن يخفى الأعتكاف.. تحيتي وتقدير لك أستاذ عبد الحكيم ربي يرزقني أن أشم جوري القدس بيدي.. |
الساعة الآن 02:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.