![]() |
حديث السمر
في عتمة الليل
حيث الهدوء احتاج لقلم... أسافر على متنه بطريقتي بطقوسي ابحث عن نور تلاشى النهار لم يعد ياويني تنكر وجوه البشر نفسها عابسة وكأنها تتحسر الليل وحده ياويني يشجيني أحب السمر تحت النجوم وضوء القمر أغازل الريح الهم الضجر أصارع حتى ينبلج الفجر فجر هذا العصر عصر المكر طفلة في زهرة العمر فقدت عذريتها أحست بالغدر تشكي تبكي لمن؟ طفل اصغر يتعاطى كل مخدر يشتري الأمل وكله ٲٙلٙمٌ٬ٲمٙلٌ.. ٲلمْ نشعرْ بالأسى٬ بهذا الواقع المر؟ فهل نعيش في سلام؟ لاأذكر فقط خواطر كلمة أنا حر |
اخي الفاضل بوشعيب حفظه الله
حديث السمر يحلو في نصوصك وأن كان مؤلماً ، كلمة حر لها وقع خاص ونكهة تحيي القلب وتعيد للروح تألقها ، تحيتي وأحترامي |
شكرا استاذي العزيز على اطلالتك
لك الشكر وافضل تحية |
إنه حديث العصر، في ساحات السمر..
طفلة تغتصب على الرصيف.. اغتصبها طفل على الرصيف أيضا ! اغتصبتها الأعين من كل حدب وصوب.. حبها اغتصاب لطفولتها.. وشوقها عذرية تتفتق على جبين العصر، والمساء أيضا ! ابتعدي - أيتها الطفلة - فأمامك أعوام من مسافات الأزمنة، وأكوام من الأرصفة والأعين و.. كثير من البشر.. كلهم يرومون اغتصاب طفولتك.. وقت السحر !! كن بخير أستاذ بوشعيب.. أبو أسامة.. فقط ! |
و حديث السمر هنا لا يمر بالنسمات الرقيقة و لا بأزهار و عطور و إنما يكشف ستورا عن أوجاع إنسانية
بورك القلم أ.بوشعيب الدكالي تحيتي لك |
لك المحبة الدافئة استادي علي
سعيد بمرورك الهادف. |
شكرا لك استاذتي و اختي ريم.
طاب حضورك. |
الساعة الآن 01:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.